التصنيفات
ادارة الابتدائيات والمعلميين والأولياء

*هل سيتحقق هذا الحلم يوما

نقابة للإبتدائي تقول الوقت المستعمل فوق طاقة المعلم والمتعلم
السلم الذي اعطيتموه للإبتدائي صدقة

لنا الحق في منحة السكن لنا الحق في السكن

ولا راني نحلم برك …أريد ان التفقي مع خريجين من مدرسة قسنطينة ان امكن




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

ولماذا لا يتحقق حلمك وحلم كل معلم ؟
في الحقيقة السكن ضروري لكل معلم لا يملك سكنا ولا قطعة ارض
وكذلك توفير النقل للمعلمين الذين يعملون في المناطق النائية فسدس اجرهم يذهب اجرة للنقل
كما ان المطالبة بالزيادة لا فائدة منها




التصنيفات
السنة الرابعة ابتدائي

الحلم اصبح حقيقة : المحضر الآلي للكراس اليومي

تعليمية

هل سئمت من الاعداد اليومي للكراس ؟ هل أحسست بالملل و الروتين و انت تقوم بانجازه كل يوم ؟
هل تفتقد الى المعينات و المراجع اللازمة لاعداده ؟

الحل هنا مع برنامج " المحضر الالي للكراس اليومي " في نسخته التجريبة خاص بالسنة الرابعة
الثمن : دعوة في ظهر الغيب الينا والى كل من ساهم في انجاز هذا البرنامج
صور من البرنامج :
تعليمية
تعليمية
شرح عمل البرنامج :

1 اولا : أدخل على ورقة " جدول الخدمة الاسبوعي " وعبئه حسب توزيعك الزمني الخاص
2 ثانيا : أدخل على ورقة " الدفتر اليومي " وغير من الجزء الظاهر في الصورة

تعليمية
هنيئا لك البرنامج يعمل 100 / 100

تعليمية

ملاحظاتكم تهمنا من أجل تحسين و تطوير البرنامج فلا تبخل علينا بأي ملاحظة او اقتراح تراه مهما

تعليمية




جزاك الله خيرا يا بطل.




تعليمية

اختك loula evola




اللهم اغفر له و لوالديه




التصنيفات
الصحة والتغذية المدرسية

جديد الحلم ودوره في حياتنا

بسم الله الرحمان الرحيم – منقول للأهمية –

تعليمية

عبد الله كرمون من باريس
ذكّرتْ دومينيك لوغلي، مديرة تحرير مجلة “العلوم والمستقبل”، في افتتاحية عدد يونيه/حزيران الماضي ، بتلك الحكاية التي يحلو دوما للطلاب التندر بها على كراسي كليات العلوم. يتعلق الأمر بالحلم الذي طالما رواه أحد كيميائيي ألمانيا في القرن العشرين ألا وهو أوغيست كوكولي (1829_1896). رأى في منامه الثعبان المعروف بالأوروبوروس، وهو يعض ذنبه ويرسم دائرة إذ ينسدّ على نفسه. أكد العالم الألماني أن الأمر الذي أشكل عليه، وظل يبحث عن حله، قد مَثل أمامه في ذلك الحلم. ذلك أن جزيئة البنزين المركبة من ست ذرات من الكربون وست ذرات أخرى من الهيدروجين لابد أن يكون لها شكل دائري، إذ رآها تتلوى مثل ثعبان!

تساءلت دومينيك إن كان ما خلص إليه كاكولي هو حلم أم حقيقة؟ ذلك أن الجزيئة المعنية تتخذ لها حقيقة شكل خاتم. لقد اكتشفها إذن بقوة التخيل والحلم، خاصة أن الأدوات التقنية الدقيقة الكفيلة بتحقيق ذلك النوع من النتائج العلمية لم يكن متوفرا بعد آنذاك.
لقد اكتفت الإنسانية، على الدوام، بتأويل الأحلام، مثلما نجد في الكتب الدينية ولدى ابن سيرين وفرويد، أما اليوم فقد وقف فيه العلماء على خصائص جديدة للحلم تتجلى بالأساس في مساهمته في تقوية الذاكرة ودعم آليات التعلم.
ذلك ما سوف نثيره من خلال التعرض للملف الذي خصصته المجلة لهذا الموضوع والذي أعدته إلينا سوندرين مراسلة المجلة من جنيف.
الدماغ في مدرسة الليل:

عندما ينفتح باب النوم ينغمر الدماغ في اللاوعي، لكن جهة من القشرة الدماغية، التي كانت نائمة منذ لحظات، تستيقظ فجأة. وتبدأ في خلق صور وأصوات ومشاعر. وتتوالى سلسلة من الأحداث والمجريات التي قد تكون منطقية أو فقط، اندفاعا لا معقولا وغريبا، مادامت المنطقة المسئولة في الدماغ عن الحكم والعقل النقدي مغيبة. فنرى مثلا امرأة برأس دجاجة وهي تطاردنا في الشارع. لكن ما هي حقيقة وظيفة هذه الظاهرة الدماغية المدهشة؟
يبزغ اليوم بعض النور بخصوص هذا السؤال، نظرا لما عرفته الدراسات العلمية في حقل الدماغ من تقدم، بما فيها مجال الصورة الدماغية. لهذا كله ظهرت نظريات جديدة في العلاقة مع أحلامنا.
لقد عكف البروفيسور أنتي روفينسيو، المتخصص في علم النفس بجامعة توركو جنوب فنلندا، على دراسة العديد من نصوص الأحلام التي وفرها له اثنان وخمسون من طلبته إذ سجلوها على مدى شهر. كان هدف هذا الباحث هو البرهنة على فرضيته الجديدة “تمثيل الخطر”، ويوضحها كالتالي:
“الحلم هو منظومة طبيعية “لحقيقة محتملة” ينتجها الدماغ. نظريتي تؤكد أن منظومة التمثل هذه تصلح لأن تعلمنا التشبث بالحياة، كي تدفع بنا لأن نواجه المواقف اليومية الخطيرة”.
“في الوقت الذي لا نعرف فيه، على العموم، في حياتنا اليومية أي تهديد فإن لأحلامنا، في غالبيتها، مكون سلبي. نحلم بتمثل مخاطر نموذجية، تعقب، عراك، هجوم، والتي يمكن أن تتكرر عبر أحلام معادة. الوظيفة التي يتخذها الحلم إذن هي استحضار الخطر والتدرب على التحكم فيه.”
لقد استرعت هذه النظرية انتباه مجموعة من الباحثين في علم النفس الكنديين والمتخصصين في الحلم والكوابيس نخص بالذكر منهم أنطونيو زادرا، صوفي دي جاردان وإتين راموت، إذ انكبوا على معالجة الأحلام التي يتوفرون عليها (212 حلما) انطلاقا من مبدأ تمثل الخطر في نظرية روفينسيو، من أجل اختبارها. يرى زادرا، بالفعل، أن عددا من الأحلام المتكررة تتوفر على عدد من العناصر المثيرة للتهديد. ذلك أنه يوجه في الغالب ضد الحالم. غير أنه كلما صادف خطرا إلا واختار وضع دفاع أو هروب. ما يوحي بمصداقية النظرية الفنلندية. غير أن نسبة ضئيلة فقط من الأحلام المتكررة هي التي تصف مواقف واقعية وممكنة. وفوق كل ذلك، فنادرا ما يتمكن الحالم من تلافي المخاطر بأمان بالرغم من جهوده. ويضيف أنطونيو زادرا “كانت وظيفة الحلم لدى القدامى هي الدفع بالدماغ إلى التشبث بالحياة، مادام تهديدها دائما، غير أن الحلم قد تطور على مر الزمن. لقد تقدم قليلا، بلغة فيها الكثير من التصوير والرموز والمجازات. وقد أغنته الاهتمامات الاجتماعية والعاطفية التي لم تكن لإنسان ما قبل التاريخ.”
الحلم على كل حال هو نشاط نفساني يزاوله كل فرد على الأقل عشرين دقيقة كل ليلة، ويمكن أن يحدث في كل مراحل النوم. غير أن الحلم يظهر بالأساس في المرحلة المسماة
paradoxal أو النوم REM ما يعني (rapid eyes movement)، وكان العالم الفرنسي ميشال جوفي في الستينات هو من سماها كذلك. لأنه في تلك المرحلة بالضبط يكون الجسد مشلولا بشكل كلي، وينشط الدماغ بخلافه بشكل مكثف.
فبعد نظرية فرويد عن الرغبة المتحققة في الحلم، أعلن جوفي هذا، أن الحلم هو حالة قائمة بذاتها من حالات الدماغ، تتموقع بين النوم واليقظة، وهي التي تمكن الدماغ من إعادة برمجة كل السلوكيات الأساسية .
لكن خلال سنة 1973، جاء كل من ألان هوبسون وروبير ماك كارلي وطعنا في مصداقية كل ما أنجز من قبلهما حول وظيفة الحلم. إذ أنه في نظرهما ليس سوى مجرد نتاج تمثل شحنات كهربائية دماغية، تنتج صورا متفرقة بلا معنى ولا وظيفة، لكن الدماغ يعيد رسمها بعد ذلك كي يمنحها معنى.
لقد أكد باحثون آخرون، منتصف التسعينات، أن الفأر يعيد في الحلم مراجعة ما تلقاه بالنهار، وذلك بعد تجربة أجراها ماتو ويلسون على فأر. ويرجع الفضل إلى بيير ماكي في تطبيق هذه التجربة على الإنسان سنة 2022، وكانت النتيجة مطابقة. غير أن ماكي هذا قد أكد أن حرمان أي شخص من النوم ، يؤدي إلى تقلص قدرات التذكر لديه. غير أن باحثين آخرين لا يتفقون مع هذه الرؤية، مثل جيروم سيجيل بروفيسور علم النفس في جامعة كاليفورنيا، إذ أكد أن هناك أشخاصا يتناولون أقراصا مضادة للانحطاط النفساني والتي تقلص من مدة نوم
REM غير أنه لاحظ أنهم لا يعانون بتاتا من اضطرابات حقيقية بخصوص الذاكرة. على أن كثيرين يتفقون على ما للحلم من دور في إثراء الذاكرة وتقويتها. وعلى ما للنوم والحلم أيضا من يد في سلامة الدماغ.
نهاية الكوابيس
مثال ذلك أن يطاردك في الشارع رجل مسلح ويعمد إلى إطلاق النار في كل الجهات ثم تستيقظ فجأة. لقد اهتم المختبر الكندي المتعلق بمركز الدراسات حول النوم والوتيرة البيولوجية في مستشفى ساكري كور بموريال، بالكوابيس ، من أجل فهمها ثم من أجل القضاء عليها.
في مقال صدر مؤخرا لدى بسيكولوجيكال بيلتان، تمت فيه البرهنة على أن الأحلام السيئة والكوابيس هي وسيلة ينتهجه الدماغ من أجل التخلص من فزع قديم ومتراكم ، في سبيل ضبط تهديدات جديدة محتملة.
فضائل القيلولة
هل هناك من فائدة للراحة خلال النهار؟ وهل بمقدور هذه الحصة النهارية أن تسهم في تقوية القدرات المعرفية لشخص مثلما يحققها النوم الليلي؟ فالكل يدرك، خاصة، أنها تحمي من حالات السِّنة النهارية. بالتأكيد، فالدراسات التي أجريت بهذا الصدد أكدت دور القيلولة في ضبط قوة الذاكرة!

تعليمية





شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .




شكراا شكرا




شكرا جزيلا




التصنيفات
الخواطر

دعووووووني أحلم فالحلم خبز المحرومين/ خاطرة

..إنني أحلم حلم لن يحققه البشر..

..أحلم بالعيش وسط بستان مزدهر

..أرى فيه اخضرار الشجر

..أشم فيه عبق الزهر

..أتذوق فيه عذوبة مياه النهر

..أراقب في السماء تحليق الطير..

..وأنا في مكاني أدعو للخير

..أيها القمر…

..هل ستتحسن حال البشر؟؟؟

..ونعيش كلنا في فرح ومرح

طول الدهر؟؟؟

ويطول بنا السمر؟؟؟ 🙂

..أيها القمر…

..لقد طال بي السهر

..وأعياني القهر

..ومللت الكدر

و… ؟؟؟!!..لقد غاب القمر!!!

لماذا غبت يا قمر؟؟؟ 😮

..آه..آه يا قمر 🙁




مشكور اخي الكريم
تاكد اننا سندعك تحلم




كلنا نحلم بان نعيش في سلام ………السلام كلمة دعا اليها الاسلام فهو مشتق من السلام
ولن يتحقق الحلم الا اذا عدنا الى الاسلام .
معادلة سهلة وصعبة في ان




صدقت يااختاه…..الاسلام هو السلام…………….وال سلام عليكم ورحمة الله وبركاته




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته




لن اعقب على ما قالته زنبقة الوادي سوي بــــــــــــــــــاكتب يا اخي و افرغ كل ما تحمل من عصارة قلبك ذلك كي يتسنى لك ان تسيل فيض عقلك والله ولي التوفيق

احلم فنحن اناس لو توقفنا عن الاحلام فان الاحلام ستواصل عنا المسيرة




التصنيفات
الخواطر

هكذا هوَ الحلم

،

ضَـيَاعٌ عـَلى حدودِ الثلج .!

تعليميةأضغط على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقيتعليمية

كـَ هذه التائهة بين حدود الثـلج

وجهنميّةٍ لاتلفَحُ ســوى الحناجر ..

أقفُ حتى تنتهي كلُّ السُبُل حطاماً

بعرض حائطٍ ملّته حتى عوامل التعرية ..

فاستحالت له الستر .. والدفء .. والحدود ..!

… فكانت هيَ أكثر الظـواهر الطبيعيّة جبروتاً .. وزلزلةً ..

وبركانيّـةً ذاتَ حِمَم .. اسـتوي على فوهة .. وأراني أعتلي قِمَماً ..

هكذا هوَ الحلم .. الوهم ..

وأشياء تشبه الوسـوسة ..!

… لاسعيدٌ .. ولا مكـلوم

عظامٌ تكتسي الريح .. والمطر .. وكلَّ عاملِ تعريةٍ

أمامها يأوي إلى الإنهيـار .. لاغير ..!

لا أعلمُ لِمَ لاينطبق على وضـعٍ كهذا سوى جهلُ الكهّان ..

وكذبُ قديسٍ تملّكته بشـريته ذات خلوة ..

وفي الصـباح كانَ مصلوباً على صليبه المصـنوعُ

من ذَهَبٍ .. فَذهَبَ ..!

وبقيت الأرضُ كتلك – أعـلاه – جريحةٌ .. مدمنةٌ للدمعِ ..

وتقليدِ الشمـوع لحظة إنسيابها لأسفلِ سافلين ..!

تعليمية

… وعلى أعتاب المكان القديم .. وفاتحة اللقـاءات ..

توشكُ أن تسكنَ الوسَـط .. في عمق بنـاني ..

وتكادُ أن تمسَّ يدي ..

فلا تستطيع هيَ .. ولا يدي بكلّ بنـانها تستطيلُ يسيراً ..

نحو لحظةٍ لايفصلُ بين أرواحنا والعيش فيها .. سـوى لحظةٌ أخرى ..

إتفقنا على أنَّها ضـاعت ..

أو صعدت روحها إلى أعـلى رفيق ..!

تعليمية

… القَلَقْ

كانَ متمثّلاً في يَبَـاسٍ وعطش .. يتحسّسُ البلل ويقسمُ عليه ..

وكُلُّ مانراه .. أو يُخيّلُ لنا بأننا نراه ..

لاشـئ سوى السـراب ..

وتلك الصخرة ترقصُ في منتصفه ..!

تعليمية

في وجوهنا قذفَ الواقع بها مُرّة

فأيقنتُ – ولم توقن هيَ – بأنّنا لم نكن سـوى "مشروع أشـلاء عارية" ..

حتَّى من ذواتها .. وأوّلها الصـدق حتّى في لحظة الوقوف على فوهة ..

ولحظة صَد العواصف .. وردْ المطر .. وكبْح الريح ..

وتطيير الطائرات التي كانت تهوي محمّلةً بالبشـر ..

فلا نكترثُ بها .. ولا بمن فيها .. فاللحظات الأولى لنا معاً ..

كذبنا على أنفسنا بأنَّ لا آدميّة ..

ولا بيـاض إلاّ هاهنا ..

في كلِّ صدرٍ منّا ..!

تعليمية

اوهن من بيتِ العنكبــوت

وكلُّ خيطٍ منها بَلَلَ …! ولكليهمـا متاهات ..

للبيتِ .. ولأمــواج المياة ..

فبريق الماء لا يكفي كي يتبيّنَ

كلُّ خيطٍ من نقيضه ..!

تعليمية

فمـازالنا جميعاً نعيشُ السَّحـَر .!

كم من ذرة رَمـلٍ ..

وقطرة ماء

تعانقَت أرواحهم هُنالكِ حيثُ لاسـماء سوى السماء ..

وهم لأرواحهم رواسيَ .. وأرضاً مددها الخالقُ ليفترشها

الطُهرُ والحب .. في غفلةٍ من جُثثٍ لاتجيدُ

سوى السيرَ في أعقاب المطر ..!

تعليمية

… كم

غصـناً أدنى الجذعِ إنكسَـر .؟!

وكم هيَ الأوراق العالقة بكلِّ غصنٍ هَـوَى ..؟!

… رُبما

كانَ لفأسٍ لاتمتلك غير قلبٍ من حدٍّ قاطعٍ

لاتملكُ القاماتُ أمامه صموداً .. ولا جهوداً …

… فتبدأ في تنفيذِ

كلِّ مشاريعِ الموتِ المناطةِ بها …!

تعليمية

… إهتزت الأرضُ

وتشقّقت أقدامنا .. من بين أيدينا ..

ومن خلفنا …! وهكذا هي الحيـاة .. عواملُ تعريةٍ

لا تجدُ ماتقومُ بتعـريته …! فجميع الفراغات

التي من الممكن أن تسلكها الريح ..

أو المطر ..

أو حتى الرمل ..

… كل تلك الفراغــات عارية .!

تعليمية

أيّامنا معارض …

تشكيليّة ونحنُ لوحاتٌ زيتيّة فتحترق ..

أو فحمٌ مصـيره فتات وربما غبارٌ أسـود ..!

تعليميةأضغط على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقيتعليمية

المسافـات …

الطويلة ، والليل ، والموت

أفضـل الطرق لإخفاء

التجاعيد ..

والتشوهّات ..


والســـوَاد ..!

م/ن لعيونكم




شكرا اختي شهد والله ولا اروع كل خاطرة من خواطرك تنسينا في هموم وتذكرنا في امور
ومازاد روعتها اناقة تشكيلها وتزينها وهذا مايدل على جمال قلب صاحبها
تقبلي مروري المتواضع
ننتظر جديدك




ڪَڷمـآتڪَ فجَرتُ فيَنيً الذڪَريَـآتُ تعليمية أعـآدتَ اڷيّ الـבـنيَنُ مرةُ آخرىً ~

أبَدِعتُ בـروَفڪَ بَمـآ نقشَتُه عَڷىً בــآئطَُ مَوْضٌوعـي .. أتَمنىً أنَ لآيَتوُقفً

قَڷمڪَ أبَداُ عنَ العَزفً ~

تعليمية