التصنيفات
الثقافة واللهجات المحلية

شاركوا في جمع موروثكم الثقافي الشعبي

إن وضع غربال مقلوب في فناء البيت أثناء عاصفة رعدية يمنع سقوط صاعقة.
إذا لبست ثوبا بالمقلوب دون أن تنتبه لذلك فأنت ستحصل على ثوب جديد في الأيام المقبلة.
إذا شعرت بحكة شديدة في مقدمة أنفك فستأكل لحما عن قريب.

إذا حملت- دون أن تنتبه- قطعة خيط أو قشة أو أي شيء صغير في شعرك أو على ظهرك فإن ضيفا سيحل ببيتكم، و مكانة الضيف عندك يعبر عنه مكان ذلك الشيء الصغير الذي حملته.

هذه بعض الأفكار المنتشرة عند كبار السن خاصة العجائز، تعتبر من الميراث الثقافي و هي تختلف من منطقة إلى أخرى، و لكل بلد عربي موروثه الثقافي الشعبي. و لأن كثيرا من هذه الأفكار في طريق الاندثار، فكرت في جمعها حفظا لها من الزوال. لذا رجائي منكم يا أهل المنتدى مساعدتي.
أرجو أن تبعثوا لي بأمثلة عن هذا الميراث الثقافي المنتشر أو بالأحرى المتبقي عندكم. مع رجاء توضيح البلد و المنطقة بغرض التنظيم.

و خالص شكري و امتناني لمن سيساعدني.

أنمار الثالث




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احييك اخي انمار على هذه المبادرة التي تبين حبك للموروث الثقافي الشعبي.و يسرني ان اضع بين صفحات منتدانا بعضا من الافكار المنشرة في ثقافتنا الشعبية.

البلـــد : الجزائـــــــــــر
الولايـة : تلمســــــــــان ( ولاية حدودية تقع في الشمال الغربي للجزائر )
من الافكار الشعبية :

_ اذا توضعت فردة حذائك على الاخرى فهذا يعني انك مسافر.
_ اذا سقط الفراش( مجموعة من البطانيات و الوسائد التي تطوى وترتب فوق بعضها البعض ) فهذا دليل على ان ضيفا سياتي.
_اذا وقع رمش من رموشك على احد خديك فهذا يعني كذلك ان ضيفا سياتي.
_ إذا شعرت بحكة في مقدمة أنفك فستأكل لحما عما قريب.
_ اما اذا شعرت بحكة في المنطقة ما بين مقدمة الانف و بداية الشفة العليا فهذا يدل على ان مكروها ما سيحدث.و كذلك ان سمعت صوت البومة.
_ اذا شعرت بحكة في حاجبك الايمن فهذا دليل على ان اناسا يتحدثون عنك ايجابيا. اما اذا كانت في الحاجب الايسر فهناك من يتحدث عنك سلبا.
_ اذا كنت تتثاءب كثيرا فان عينا قد اصابتك.

*اللهم لا طير الا طيرك و لا اله غيرك*




اذا توضعت فردة حذائك على الاخرى فهذا يعني انك مسافر.
-إذا لبست ثوبا بالمقلوب دون أن تنتبه لذلك فأنت ستحصل على ثوب جديد في الأيام المقبلة.
-إذا شعرت بحكة شديدة في مقدمة أنفك فستأكل لحما عن قريب.
ادا شعرت بحكة في كف يدك سيعطيك احد مالا

ادا رايت قطتكم تنظف نفسها فان ضيفا سيحل عليكم
ادا رايت قطة سوداء فان مكروها سيحصل
ادا تركت قليلا من شعرك واتنت تمشطينه دون قصد فانك ستغتربين
هده بعض الامتال من ولاية خنشلة -الجزائر-




موضوع غريب بعض الشيئ

نحن في المتابعة

تقبلو مروري

اختكم هناء




التصنيفات
اسلاميات عامة

كيف نحارب الغزو الثقافي الغربي والشرقي


كيف نحارب الغزو الثقافي الغربي والشرقي

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.
وبعد: فمما لا شك فيه أن أخطر ما تواجهه المجتمعات الإسلامية في الوقت الحاضر هو ما يسمى بالغزو الثقافي بأسلحته المتنوعة من كتب وإذاعات وصحف ومجلات وغير ذلك من الأسلحة الأخرى، ذلك أن الاستعمار في العصر الحديث قد غير من أساليبه القديمة لما أدركه من فشلها وعدم فعاليتها، ومحاربة الشعوب واستماتتها في الدفاع عن دينها وأوطانها ومقدراتها وتراثها حيث إن الأخذ بالقوة، وعن طريق العنف والإرهاب مما تأباه الطباع، وتنفر منه النفوس، لاسيما في الأوقات الحاضرة بعد أن انتشر الوعي بين الناس، واتصل الناس بعضهم ببعض، وأصبح هناك منظمات وهيئات كثيرة تدافع عن حقوق الشعوب، وترفض الاستعمار عن طريق القوة، وتطالب بحق تقرير المصير لكل شعب، وأن لأهل كل قطر حقهم الطبيعي في سيادتهم على أرضهم واستثمار مواردهم، وتسيير دفة الحكم في أوطانهم حسب ميولهم ورغباتهم في الحياة، وحسب ما تدين به تلك الشعوب من معتقدات ومذاهب وأساليب مختلفة للحكم مما اضطر معه إلى الخروج عن هذه الأقطار بعد قتال عنيف، وصدامات مسلحة وحروب كثيرة دامية.
ولكنه قبل أن يخرج من هذه الأقطار فكر في عدة وسائل، واتخذ كثيراً من المخططات بعد دراسة واعية وتفكير طويل وتصور كامل لأبعاد هذه المخططات، ومدى فعاليتها وتأثيرها، والطرق التي ينبغي أن تتخذ للوصول إلى الغاية التي يريد، وأهدافه تتلخص في إيجاد مناهج دراسية على صلة ضعيفة بالدين، مبالغة في الدهاء والمكر والتلبيس، ركز فيها على خدمة أهدافه ونشر ثقافته وترسيخ الإعجاب بما حققه في مجال الصناعات المختلفة، والمكاسب المادية في نفوس أغلب الناس حتى إذا ما تشربت بها قلوبهم، وأعجبوا بمظاهر بريقها ولمعانها، وعظيم ما حققته وأنجزته من المكاسب الدنيوية والاختراعات العجيبة، لاسيما في صفوف الطلاب والمتعلمين الذين لا يزالون في سن المراهقة والشباب، اختارت جماعة منهم ممن انطلى عليهم سحر هذه الحضارة؛ لإكمال تعليمهم في الخارج في الجامعات الأوربية والأمريكية وغيرها حيث يواجهون هناك بسلسلة من الشبهات والشهوات على أيدي المستشرقين والملحدين بشكل منظم، وخطط مدروسة، وأساليب ملتوية، في غاية المكر والدهاء، وحيث يواجهون الحياة الغربية بما فيها من تفسخ وتبذل وخلاعة وتفكك ومجون وإباحية.
وهذه الأسلحة وما يصاحبها من إغراء وتشجيع، وعدم وازع من دين أو سلطة، قل من ينجو من شباكها ويسلم من شرورها، وهؤلاء بعد إكمال دراستهم وعودتهم إلى بلادهم وتسلمهم المناصب الكبيرة في الدولة أخطر من يطمئن إليهم المستعمر بعد رحيله، ويضع الأمانة الخسيسة في أيديهم لينفذوها بكل دقة، بل بوسائل وأساليب أشد عنفا وقسوة من تلك التي سلكها المستعمر، كما وقع ذلك فعلاً في كثير من البلاد التي ابتليت بالاستعمار أو كانت على صلة وثيقة به. أما الطريق إلى السلامة من هذا الخطر والبعد عن مساوئه وأضراره فيتلخص في إنشاء الجامعات والكليات والمعاهد المختلفة بكافة اختصاصاتها للحد من الابتعاث إلى الخارج، وتدريس العلوم بكافة أنواعها مع العناية بالمواد الدينية والثقافة الإسلامية في جميع الجامعات والكليات والمعاهد؛ حرصاً على سلامة عقيدة الطلبة، وصيانة أخلاقهم، وخوفاً على مستقبلهم، وحتى يساهموا في بناء مجتمعهم على نور من تعاليم الشريعة الإسلامية، وحسب حاجات ومتطلبات هذه الأمة المسلمة، والواجب التضييق من نطاق الابتعاث إلى الخارج وحصره في علوم معينة لا تتوافر في الداخل.
فنسأل الله التوفيق لكل ما فيه صلاح العباد والبلاد، وحماية المسلمين من كل ما يضرهم في عقائدهم وأخلاقهم، إنه جواد كريم.
وهذا المقام مع ما ذكرنا آنفا يحتاج إلى مزيد من العناية في إصلاح المناهج وصبغها بالصبغة الإسلامية على وجه أكمل، والاستكثار من المؤسسات العلمية التي يستغني بها أبناء البلاد عن السفر إلى الخارج واختيار المدرسين والمدرسات والمديرين والمديرات، وأن يكون الجميع من المعروفين بالأخلاق الفاضلة والعقيدة الطيبة والسيرة الحسنة، والغيرة الإسلامية والقوة والأمانة؛ لأن من كان بهذه الصفات أمن شره ورجي خيره وبذل وسعه في كل ما من شأنه إيصال المعلومات إلى الطلبة والطالبات سليمة نقية.
أما إذا اقتضت الضرورة ابتعاث بعض الطلاب إلى الخارج لعدم وجود بعض المعاهد الفنية المتخصصة لاسيما في مجال التصنيع وأشباهه فأرى أن يكون لذلك لجنة علمية أمينة لاختيار الشباب الصالح في دينه وأخلاقه المتشبع بالثقافة والروح الإسلامية، واختيار مشرف على هذه البعثة معروف بعلمه وصلاحه ونشاطه في الدعوة ليرافق البعثة المذكورة، ويقوم بالدعوة إلى الله هناك، وفي الوقت نفسه يشرف على البعثة، ويتفقد أحوالها وتصرفات أفرادها، ويقوم بإرشادهم وتوجيههم، وإجابتهم عما قد يعرض لهم من شبه وتشكيك وغير ذلك.
وينبغي أن يعقد لهم دورة قبل ابتعاثهم ولو قصيرة يدرسون فيها جميع المشاكل والشبهات التي قد تواجههم في البلاد التي يبتعثون إليها، ويبين لهم موقف الشريعة الإسلامية منها، والحكمة فيها حسب ما دل عليه كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وكلام أهل العلم مثل أحكام الرق، وتعدد الزوجات بصفة عامة، وتعدد أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بصفة خاصة، وحكم الطلاق، وحكمة الجهاد ابتداء ودفاعاً، وغير ذلك من الأمور التي يوردها أعداء الله على شباب المسلمين حتى يكونوا على استعداد تام للرد على ما يعرض لهم من الشبه.
أما عن مجابهة الغزو المتمثل في الإذاعات والكتب والصحف والمجلات والأفلام التي ابتليت بها المجتمعات الإسلامية في هذا العصر، وأخذت تشغل أكثر أوقات المرء المسلم والمرأة المسلمة رغم ما تشتمل عليه في أكثر الأحيان من السم الزعاف، والدعاية المضللة فهي من أهم المهمات لحماية الإسلام والثقافة الإسلامية من مكائده وشره مع التأكيد على دعاة الإسلام وحماته للتفرغ لكتابة البحوث والنشرات والمقالات النافعة، والدعوة إلى الإسلام، والرد على أصناف الغزو الثقافي، وكشف عواره، وتبيين زيفه حيث إن الأعداء قد جندوا كافة إمكاناتهم وقدراتهم، وأوجدوا المنظمات المختلفة والوسائل المتنوعة للدس على المسلمين والتلبيس عليهم، فلا بد من تفنيد هذه الشبهات وكشفها، وعرض الإسلام عقيدة وتشريعاً وأحكاماً وأخلاقاً عرضاً شيقاً صافياً جذاباً بالأساليب الطيبة العصرية المناسبة، وعن طريق الحكمة والموعظة الحسنة، والجدال بالتي هي أحسن من طريق جميع وسائل الإعلام حسب الطاقة والإمكان؛ لأن دين الإسلام هو الدين الكامل الجامع لكل خير، الكفيل بسعادة البشر، وتحقيق الرقي الصالح، والتقدم السليم والأمن والطمأنينة والحياة الكريمة، والفوز في الدنيا والآخرة.

وما أصيب المسلمون إلا بسبب عدم تمسكهم بدينهم كما يجب، وعدم فهم الكثيرين لحقيقته، وما ذلك إلا لإعراضهم عنه وعدم تفقههم فيه، وتقصير الكثير من العلماء في شرح مزاياه، وإبراز محاسنه وحكمه وأسراره والصدق والصبر في الدعوة إليه، وتحمل الأذى في ذلك بالأساليب والطرق المتبعة في هذا العصر، ومن أجل ذلك حصل ما حصل اليوم من الفرقة والاختلاف، وجهل الأكثر بأحكام الإسلام، والتباس الأمور عليهم. ومعلوم أنه لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها، والذي صلح به أولها هو اتباع كتاب الله الكريم وسنة رسوله الأمين عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم كما قال تعالى: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ}[1]، وقال تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[2]، وقال سبحانه: {وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}[3]، وقد وعدهم الله سبحانه وتعالى على ذلك النصر المبين والعاقبة الحميدة، كما قال سبحانه وهو أصدق القائلين: {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ}[4]، وقال سبحانه: {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ}[5]، وقال عز وجل: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}[6]، وقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}[7]، والآيات في هذا المعنى كثيرة، ولما حقق سلفنا الصالح هذه الآيات الكريمات قولاً وعملاً وعقيدة نصرهم الله على أعدائهم، ومكن لهم في الأرض، ونشر بهم العدل ورحم بهم العباد، وجعلهم قادة الأمة وأئمة الهدى، ولما غير من بعدهم غير عليهم كما قال سبحانه: {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}[8].
فنسأل الله سبحانه أن يرد المسلمين حكومات وشعوباً إلى دينهم رداً حميداً، وأن يمنحهم الفقه فيه والعمل به والحكم به، وأن يجمع كلمتهم على الحق، ويوفقهم للتعاون على البر والتقوى، والتواصي بالحق والصبر عليه إنه سميع قريب، وصلى الله وسلم على نبينا وسيدنا محمد وآله وصحبه وأتباعه بإحسان.


[1] الأعراف الآية 3.
[2] الأنعام الآية 153.
[3] الأنعام الآية 155.
[4] الروم الآية 47.
[5] آل عمران الآية 120.
[6] النور الآية 55.
[7] محمد الآية 7.
[8] الرعد الآية 11.




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




تعليمية




الف شكر لك اخي الكريم على الموضوع المهم والمفيد
فكما لاحظنا انه في ظرف قياسي معين احتل الغزو الثقافي الغربي والشرقي بلادنا وخاصة الملابس
تحياتي




بارك الله فيك واصل في التميز




بورك فيك على الافادة والموضوع الجميل




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الموضوع المطروح للقرأة رائع و حديث الساعة بوركت على صنيعك ، أنا قمت بنسخه في ورقة لقراْته بتمعن و إمعان شكرا




التصنيفات
الثقافة واللهجات المحلية

لتنمية رصيدك الثقافي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …تحية ط
لقد قمت بجلب بعض المعلومات التي تنمي رصيدكم الثقافي انشاء الله ,لكل عضو في المنتدى …
هل تعلم ان الذي حج سرا هو : خالد بن الوليد؟
وهل تعلم أن التي تزوجها جعفر ثم مات ثم تزوجها ابي بكر ثم مات ثم تزوجها علي هي : اسماء بنت عميس رضي الله عنها
هل تعلم أن ان الأسماء العشرة ليوم القيامة والمذكورة في القرآن الكريم هي: القارعة, اليوم الآخر ,الحاقة الساعة, يوم التغابن, البعث, النبأ العظيم, يوم الدين, الجمع, يوم الخروج ,الواقعة ,الحشر, و النشور .
وهل تعلم أن السورة القرآنية التي خلت من حرف الميم هي : سورة الكوثر
هل تعلم أن طول الأمعاء الدقيقة في جسم الإنسان حوالي 6 أمتار

وهل تعلم أن القدس سميت قديما باورشليم و الذي يعني حامية الاسلام
هل تعلم أن ما هو أصغر بلد مستقل في العالم هو: الفاتيكان
وهل تعلم أن هناك ملكة بريطانية تحتفل بعيد ملادها مرتين في السنة
هل تعلم أن الماء البارد هو أخف من الساخن
وهل تعلم أن طول الزرافة عند ولادتها هو: مترين
هل تعلم أن الإنسان عندما يحتضر فإن آخر حاسة تموت فيه هي:السمع , وأول حاسة تموت هي : البصر .
ثم هل تعلم أن عدد نجوم السماء هو أكبر بكثير من عدد الرمال في العالم (سبحان الله )




بارك الله فيك والله استفدنا كثيرا من خلال هذا الموضوع

وحصلت معلومات مهمة كنت اجهلها

شكرا لك




بارك الله فيك موضوع مميز و مفيد و ينمي ثقافتنا جزاك الله خيرا دمت لنا تقبلي مروري و تحيتي.




شكرا لكما أخي عبدو وأختي شهد على مروركما الطيب ..
وأرجو أن أكون دائما في عون من يريد الاستفادة انشاء الله .




بارك الله فيك على المعلومات القيمة




تعليمية تعليمية
بسمالله الرحمان الرحيم والصلاة على سيدنا محمد خير الانبياء المرسلين
بارك الله فيك اختي صفاء على الموضوع المفيد وعلى المعلومات المفيدة المصحوبة معه فلكي من اخوتك اعطر التحايا والتقدير واصلي اهتمامك وبارك الله فيك مرة اخرى
تعليمية تعليمية




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه "معلومات قيمة المزيد إنشاء الله."