التصنيفات
الخواطر

هذا انا .انسان من البشر

هذا أنا…إنسان من البشر!

لى رفقـــــــة فى الرخـــــــاء مثل زخــــات المطــــر
وفى الشدائد مثل أرض خاوية من بنى البشر

وفى الفرح معـــــى أطول من مــــــد النظــــر
وفى الحزن وحيدا مثل أسد مهزوم منكسر

فان أقرضتهم شيئا أستحى من طلب الأجر
وان أقرضونى فلسا ناموا جنب دارى من بزوغ الفجر

فرحمـــــاك ربى فقد أشقانى طـــول الليل والسهــــــر
وحبيبى يلوم ويعاتب وأنا أتظاهر بالقوة والصبر

فقولولى يا أخوتى بالله عليكم أين هو المفر
وماذا عساى أفعل فقد سئمت طعم المرر

أألوم نفسى أم ألوم غدر الزمــــان ومصائب القــــــدر
ولومى لنفسى ماذا يجدى غير الحسرة والضجر

أبكـــــانى زمانى وأنا أبتسم من شدة القهر
فهل هذا برود انســـــــــان برىء أم أمـــلا منتظر

فحياتى أصبحت بركان يثور ويثور وينفجر
فأنـــا انســــان ان طــــال الزمــــــان وان قصــــــــر




مشكوووووووووووورة اختي
نزف قلمك بأجود انواع الحروف وخط لنا مشاعر فياضة
تسلم الايادي
تقبلي مروري




التصنيفات
العلوم الانسانية والاجتماعية

تحميل بحث حول ظاهرة الإتجار بالبشر

تعليمية تعليمية

تعليمية

بحث حول ظاهرة الإتجار بالبشر

لتحميل البحث :

إضغط هنـــــــــــــــــــا

تعليمية

تعليمية تعليمية




بارك الله فيك أختي رنين على الموضوع القيم
نترقب المزيد
بالتوفيق




بارك الله فيك




و فيكم بارك الله
أسعدني تواجدكم




بارك الله فيك




و فيكِ بارك الله
وئام أسعدتني إطلالتك




جزاك الله الف خير




التصنيفات
اسلاميات عامة

أنــــــــــــــــــوااع البشر عند المصـــــــــــــاااائب

تعليمية
تعليمية

الأولى: الشاكر.
الثانية: الراضي.
الثالثة: الصابر.
الرابعة: الجازع.

أمَّا الجازع: فقد فعل محرماً ، وتسخط من قضاء
رب العالمين الذي بيده ملكوت السموات والأرض
له الملك يفعل ما يشاء.
وأمّا الصابر: فقد قام بالواجب ،
والصابر: هو الذي يتحمل المصيبة ، أي يرى
أنها مرة وشاقة وصعبة ، ويكره وقوعها ، ولكنه يتحمل ،
ويحبس نفسه عن الشيء المحرم ، وهذا واجب.
وأمّا الراضي: فهو الذي لا يهتم بهذه المصيبة ويرى أنها

من عند الله فيرضى رضى تاماً، ولا يكون في قلبه تحسر
أو ندم عليها لأنه رضي رضى تاماً ، وحاله أعلى من حال الصابر ولهذا كان الرضى مستحباً ، وليس بواجب.
والشاكر: هو أن يشكر الله على هذه المصيبة.
ولكن كيف يشكر الله على هذه المصيبة وهي مصيبة؟
والجواب: من وجهين:
الوجه الأول: أن ينظر إلى من أصيب بما هو أعظم
فيشكر الله على أنه لم يصب مثله..

الوجه الثاني: أن يعلم أنه يحصل له بهذه المصيبة تكفير السيئات
ورفعة الدرجات إذا صبر فما في الآخرة خير مما في الدنيا
فيشكر الله ، وأيضاً أشد الناس بلاءاً الأنبياء ،
ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ، فيرجوا أن يكون بها صالحاً ، فيشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعمة.

ويُذكر أن رابعة العدوية أصيبت في أصبعها
ولم تحرك شيئاً فقيل لها في ذلك؟
فقالت: إن حلاوة أجرها أنستني مرارة صبرها.
والشكر على المصيبة مستحب ، لأنه فوق الرضى
لأن الشكر رضى وزيادة

من درر العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى في آخر
شرحه على كتاب الجنائز من الممتع .




بارك الله فيك و جزاك خيرا
اللهم اجعلنا من الصابرين الراضيين الشاكرين
تقبل الله منا و منكم صالح اعمالنا




جزاكم الله خيرا




اللهم اجعلنا من الصابرين الشاكرين و الراضين على قضاء الله و الحمد لله




بارك الله فيك




موضوع قيم ومفيد

بارك الله فيكم

وجزاكم الخير المديد