صور حافظات لالعاب الاطفال
رااااائعة رنووومة الله يعطيك العافية جلبك مميز و طرحك اكثر تميزا .
تقبلي مروري و تحيتي .
مشكوريــــــــــــن
مشكورة
شكرا رنين على مواضيعك الرائعة والمميزة
دوما نجمك متالق في سماء هذا المنتدى الرائع باهله
صور حافظات لالعاب الاطفال
رااااائعة رنووومة الله يعطيك العافية جلبك مميز و طرحك اكثر تميزا .
تقبلي مروري و تحيتي .
مشكوريــــــــــــن
مشكورة
شكرا رنين على مواضيعك الرائعة والمميزة
دوما نجمك متالق في سماء هذا المنتدى الرائع باهله
السلام عليكم و رحمة الله و بركآآته ::تعليم الأطفال غسل الأيدي:: غسل الأيدي هو أفضل وأهم شيء يمكنك أن تفعليه كي تقي الأطفال من الإصابة بالأمراض. فإذا لم تغسل اليدين باستمرار فسوف تلتصق الجراثيم بجسم الأطفال من مصادر مختلفة ، وبالتالي تصبح الأطفال عرضة للإصابة بالعدوى في كل مرة يلمس فيها الأطفال أعينهم أو أنفهم أو فمهم. كيف نعلم الأطفال غسيل الأيدي ؟ 1- علمي الأطفال استخدام الماء الدافئ وليس الساخن ولا البارد. همسات صحية : – إذا استعمل الأطفال دورة المياه في أحد الأماكن العامة فيجب أن يستخدموا منديل ورقي عند الضغط على زر المياه وعند استعمال مقبض الحمام ؛ لأن التواليت ومقبض الباب من الأماكن التي تأوي الجراثيم. فضلا عن التخلص من المنديل الورقي في سلة المهملات. دمتم بود |
||
تدريبات لأول وحدة في رياض الأطفال ” وحدة روضتي “
تدريبات لأول وحدة في رياض الأطفال ” وحدة روضتي “
منقول للفائدة الملفات المرفقة 1212121.zip (907.3 كيلوبايت) |
||
مقال : اسباب البدانة لدى الأطفال
|
||
قال باحثون امريكيون ان طريقة تغذية الاطفال حديثى الولادة اثناء الاسبوع الاول من عمرهم يمكن ان تكون حاسمة فى تقرير هل سينمو الطفل ليصبح بدينا فى المستقبل.
ووجد الباحثون ان الاطفال الذين يخضعون لاسلوب تغذية يؤدى الى زيادة اوزانهم سريعا فى الاسبوع الاول من حياتهم يكونون أكثر عرضة بشكل كبير لزيادة أوزانهم فى عقود لاحقة من العمر.
وقال الدكتور نيكولاس ستيتلر المتخصص فى تغذية الاطفال بمستشفى الاطفال فى فلادلفيا “تفترض الدراسة وجود مرحلة حرجة فى الاسبوع الاول من الولادة يمكن ان يسمى برمجة الجسم للاصابة بأمراض مزمنة على مدى العمر”.
واضاف “نتائجنا تشير ايضا الى اهداف محتملة جديدة لمنع البدانة. واذا أكدت تأكدت تلك النتائج فى دراسات اخرى فانها يمكن ان تقود الى تدخلات فى الاطفال حديثى الولادة للمساعدة فى تجنب الاصابة بالبدانة على المدى الطويل”.
ودرس فريق البحث بقيادة ستيتلر 653 شخصا من البالغين من البيض تتراوح اعمارهم بين 20 و32 عاما.
وكتب الفريق فى دورية جمعية القلب الامريكية ان كل 100 جرام تضاف الى الوزن فى الايام الثمانية الاولى من حياة الطفل تزيد من مخاطر اصابته بزيادة فى الوزن عند البلوغ بحوالى 10 فى المئة.
وتساعد الدراسة ايضا فى تعزيز توصيات بأن تواظب النساء على الرضاعة الطبيعية لاطفالهن.
وقال ستيتلر “لاسباب صحية عديدة توصى الجمعية الامريكية لطب الاطفال بالتركيز بشكل خاص على الرضاعة الطبيعية اثناء الاشهر الستة الاولى من عمر الطفل”.
والاطفال الذين يحصلون على رضاعة طبيعية يكونون اقل عرضة للاصابة بالبدانة.
وفى مقال خاص حول البدانة قالت رابطة القلب الامريكية ان البدانة فى مرحلة الطفولة تعد مشكلة صحية عامة فى غاية الخطورة يمكن ان تقوض المكاسب التى تحققت على مدار الخمسين عاما الماضية فى مجال تقليل الاصابات بامراض القلب والوفاة.
ويقدر عدد الاطفال الامريكيين الذين يعانون من البدانة بحوالى 16 فى المئة ويواجهون خطورة كبيرة فى الاصابة بامراض القلب والسكرى فى المراحل المبكرة من البلوغ.
وقال الدكتور ستيفن دانييلز فى المركز الطبى بمستشفى سينسناتى لطب الاطفال ان “46 فى المئة فقط من الامهات يباشرن الرضاعة الطبيعية و29 فى المئة فقط من الاطفال يستمرون فى الحصول على الرضاعة الطبيعية وهم فى عمر ستة أشهر. ومعدلات بدء الرضاعة ومدتها أقل بين الامريكيات من اصل افريقي”. ونشرت جمعية القلب الامريكية بيانا دعت فيه الى تبنى نهج متعدد الشعب لتجنب الاصابة بالبدانة لدى الاطفال بحيث يشمل هذا النهج الاسر ونظم الرعاية الصحية والتأمين الخاص والوكالات الحكومية والمدارس والغذاء والترفيه.
|
||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
ممكن تعديل على حجم الخط
حتي يتمكن القارء من القراءة
هذه مجموعة رائعة من رفوف غرف الأطفال
باللونين الأزرق والأخضر
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
بانتظار جديدك المميز
أهمية غرس الثقافة الدينية في نفوس الأطفال
يقصد بالثقافة الدينية للطفل غرس مبادئ العقيدة الصحيحة، ورفع المعاني الإيمانية، وتبصير الطفل بنعم الله تعالى وعجائب قدرته، وإبداعه في خلقه، واتصافه بصفات الكمال .كما تشمل الثقافة الدينية تعليم الطفل مبادئ الأحكام الفقهية، وتبصيره بالحسن والقبيح من الأعمال والأخلاق، وتنوير فكر الطفل بسيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وسير الأئمة والصالحين، بما يتناسب مع مداركه العقلية، واستعداداته الفكرية.
منقول |
||
أوراق عمل , تمارين , تدريبات للروضه , رياض الأطفال بسم الله الرحمن الرحيم أوراق عمل , تمارين , تدريبات للروضه , رياض الأطفال تجدونها في المرفقات الملفات المرفقة أوراق عمل للروضه.rar (792.2 كيلوبايت) |
||
توصل باحثون بريطانيون إلى أن فيروسا منتشرا قد يكون سبب الإصابة بحالات عديدة من مرض السكر خاصة في الأطفال.اكتشفت دلائل على وجود فيروسات الجهاز الهضمي في أنسجة من البنكرياس في نحو 60% من الأطفال المصابين بمرض السكر نوع 1، لكن الفيروس يكاد يكون معدوما في الأطفال غير المصابين بالمرض.
كذلك وجد أن 40% من البالغين المصابين بمرض السكر نوع 2 فيهم دلائل على الإصابة بالفيروس في الخلايا التي تفرز الإنسولين. ومرض السكر نوع 1 هو مرض في جهاز المناعة يتم فيه تدمير خلايا بيتا في البنكرياس والتي تنتج الإنسولين. أما مرض السكر نوع 2 فهو المرتبط بالبدانة في البالغين. وتطرح هذه الدراسة التي نشرت في مجلة علوم مرض السكر فكرة انتاج لقاح ضد المرض. ورغم أنه من المعروف ان العامل الوراثي يلعب دورا هاما في خطر إصابة الشخص بالمرض، إلا أنه لا بد من وجود عوامل بيئية أخرى، كما أن فكرة وجود فيروس كعامل مسبب للمرض مطروحة منذ عقود من الزمن. وأمكن إجراء الدراسة بسبب قيام دكتور ألان فوليس مدير الأبحاث في معهد السكر بالمملكة المتحدة بجمع عينات على مدى 25 عاما من أنسجة أطفال توفوا بعد اقل من عام من تشخيص إصابتهم بمرض السكر نوع 1. ويعتقد دكتور فوليس أن فيروسات الجهاز الهضمي ـ وهي منتشرة وتسبب أعراضا كالقيئ والإسهال ـ تكون موجودة لكن التقنية المتوفرة لم تكن حساسة بالدرجة الكافية بحيث تكشف وجودها. ويعتقد الباحثون أنه في الأطفال الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بمرض السكر نوع 1 فإن الإصابة بالفيروس قد يفجر النشاط المناعي الذي يظهر المرض. أما في حالات الإصابة بمرض السكر نوع 2 وهو المرتبط بالبدانة في البالغين فيعتقد الباحثون أن الإصابة تؤثر على قدرة الخلايا على تصنيع الإنسولين، وهذا ـ مع الحاجة إلى كميات أكبر من الإنسولين في البدينين ـ يكفيان للإصابة بالمرض. في نفس الوقت وجدت دراسة أخرى أجراها باحثون في جامعة كامبردج ونشرتها مجلة “العلوم” وجود أربع حالات تحول نادرة في العامل الوراثي الذي يقلص خطر الإصابة بمرض السكر 1. وتساند هذه الدراسة الدراسة الأولى التي تعتقد بوجود عامل فيروسي للمرض لأن العامل الوراثي المذكور له صلة بالنشاط المناعي إثر الإصابة بفيروسات الجهاز الهضمي. غير أن هناك نحو 100 نوع مختلف من هذه الفيروسات، ولذا رغم أن مثل هاتين الدراستين يفتح الباب أمام تطوير لقاح ضد مرض السكر إلا أنه يجب أولا تحديد أنواع الفيروسات التي تسبب المرض .
|
||
بإنتظار المزيد من ابداعاتك
لك ودي
عظمة محمد- صلى الله عليه وسلم- لم تُغطِّ حياة الإنسان فقط فتغمرها بالخيرات من كلِّ جانبٍ وتُوفِّر لها سُبل السعادة؛ بل سبقت حياة الإنسان وخططت له قبل قدومه وأعدت لمستقبله وهو لم يزَل في عالم الغيب، فها هو رسولنا الحبيب العظيم يُقدِّم للبشرية أروع النماذج وأفضلها وأرقاها في رعاية الإنسان قبل ولادته تمثَّلت في الآتي:
عظمته مع الأطفال قبل تكوينهم 1- الرسول الحبيب يخطط للإنسان ليكون له أحسن أب وأحسن أم: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "تخيروا لنطفكم وأنكحوا الأكفاء وأنكحوا إليهم.." (رواه ابن ماجة عن عائشة رضي الله عنها)، وقال أيضًا: "تخيروا لنطفكم فإنَّ العرق دساس" (رواه ابن ماجة والديلمي). وقد علمنا الحبيبُ- صلى الله عليه وسلم- أن يتفحَّص والدي المستقبل كل منهما الآخر قبل الارتباط حتى يستوفى كلٌّ في صاحبه سلامةِ الجسم فأمر الخاطب: "انظر إليها"، وسلامة الأخلاق فأمر بحسن اختيار الأمهات "فاظفر بذات الدين"، وحسن اختيار الآباء "إذا جاءكم مَن ترضون دينه وخلقه فزوجوه"؛ وذلك حرصًا منه على التأسيس الصحيح لطفلٍ قوي الجسم متين الخلق، سعيد في الدنيا والآخرة.
2- كان صلى الله عليه وسلم يحرص على الذرية في أصلاب آبائها: أ- التخطيط للرعاية اللائقة للأطفال: وذلك بالحرص على تكوينهم من حلالٍ بزواجٍ مشروع، وعلاقة طيبة يعتز بها الأبوان ويسعدان بل ويفخران بما يُرزقان به من ذريةٍ ولا يتنصل منها أحدهما أو كلاهما كما نرى أحياناً طفلاً حديث الولادة مُلقى في الشارع لتنصل طرفي تكوينه منه، وبالتالي لا يلقى هؤلاء الأطفال رعايةً مناسبةً لائقةً مميزةً أيًّا كان الأمر لا نفسيًّا ولا جسديًّا؛ مقارنةً بالطفل الذي يشبُّ في حُضن أبوين حريصين. (الحرص على الأجنة في بطون أمهاتها) أ – وجوب إنفاق الأب على الجنين: وتجب هذه النفقة له حتى لو كانت الزوجة ناشزًا، أو مطلقة طلاقًا بائنًا، وتكون هذه النفقة طوال مدة الحمل، وتجب عند فقد الأب أو إعساره على سائر مَن تجب عليه نفقة الأقارب بعده. علمنا رسونا العظيم أحكامًا رائعة لضمان استمرار نمو الجنين واطراد تكوينه والاعتداد بشخصيته تتجلى واضحة في الآتي: 1- الحفاظ على الصحة الجسدية للحامل: وذلك بحسن رعاية الحامل وتغذيتها تغذيةً سليمةً كافيةً، ولذا أُبيح للحامل إذا خافت على جنينها أن تفطر في رمضان كالمريض والمسافر، روى الترمذي في (باب ما جاءَ في الرُّخصةِ في الإفطارِ للحُبْلى والمُرضِع) عن أنس بن مالك أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "إِنَّ الله وَضَعَ عن المسافرِ شطرَ الصَّلاةِ، وعن الحاملِ أَو المرضعِ الصَّومَ أَو الصِّيَامَ"، وفي رواية النسائي: "إن الله- عز وجل- وضع عن المسافر شطر الصلاة والصيام، وعن الحامل والمرضع". تتحقق الصحة النفسية للحوامل في أروع صورها بتطبيق مبادئ الإسلام العظيمة في العلاقة الطيبة بين الزوجين عملاً بتعليماتِ الحبيب- صلى الله عليه وسلم- الذي علَّمنا الإحسان إلى الحوامل أيًّا كان مصدر ذلك الحمل: فقد أمر رسول صلى الله عليه وسلم بالإحسان إلى المرأة التي استحقت العقوبة طوال فترة انتظارها إقامة الحد، روى مسلم في صحيحه عن عمران بن حصين: "أن امرأةً من جهينة أتت نبي الله- صلى الله عليه وسلم- وهي حُبلى من الزنى. فقالت: يا نبي الله! أصبتُ حدًّا فأقمه عليَّ. فدعا نبي الله صلى الله عليه وسلم وليها. فقال "أحسن إليها، فإذا وضعت فائتني بها". وفي العموم فقد وجَّه العظيمُ- صلى الله عليه وسلم- الأزواجَ إلى نهج عظيم في التعامل مع الزوجة التي ينسبها إلى نفسه ويسميها أهله بقوله: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" رواه الترمذي عن السيدة عائشة رضي الله عنها، وقد ثبت طبيًّا أنَّ الاضطرابات العصبية للأم تنعكس على صحةِ الجنين، ومن ثَمَّ تتبين عظمة محمد في توصيته بالنساء وحرصه على حسن معاملتهن. 1- بتحريم الإجهاض إلا في حالات ضيقة تهدد حياة الأم. 2- فرض عقوبة دنيوية إذا كانت الجناية على الجنين قد أدَّت إلى إسقاطه ميتًا؛ وذلك بفرض دية الجنين وهي الغرة (نصف عشر الدية) والكفارة، وحرمان قاتله من ميراثه. 3- حقه في إثبات نسبه إلى أبيه الحقيقي والاحتياط له من اختلاط الأنساب؛ حيث تمنع الحامل من الزواج حتى تضع حملها حفاظًا على هذا النسب، قال تعالى ﴿.. وَأُوْلاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا﴾ (الطلاق: من الآية 4) و(أولات الأحمال) الحبالى صاحبات الحمل. (أجلهن) انقضاء عدتهن. (يضعن) يلدن. |
||
نورت صفحتي
بعد إجراء إحدى المؤسسات المعنية بالصحة العقلية في الولايات المتحدة
دراسة شملت خمسين من الآباء و الأمهات الناجحين في تربية أبنائهم، خرجت في
الأخير بأفضل النصائح و أنجعها وهي كالآتي:
1-إظهار المزيد من الحب للأطفال حيث يتعين على الأولياء العناية والإشادة بهم في كل فرصة تتاح لهم.
2-التأديب : ينبغي على الزوجين الاتفاق على طريقة تأديب أبنائهم بوضع لوائح تأديبية بسيطة، مع عدم اللجوء إلى عقابهم أمام الآخرين.
3-قضاء بعض الوقت معهم : اللعب معهم، تعليمهم بعض المهارات كالطبخ و أصلاح الأشياء…، إضافة إلى أخذهم خارج المنزل لقضاء بعض الوقت…
4-الإخلاص و الاحترام المتبادل بين الزوجين فهذا يساعد على توفير الأمان اللازم للعائلة.
5-تعليم الأبناء الصواب من الخطأ : القيم الحميدة، أداء مهام و مسؤوليات…
6-الإصرار على أن يسود الاحترام المتبادل بين ن أفراد العائلة : الاعتذار عند حدوث خطأ، الوفاء بالوعود…
7-الاستماع إلى ما يريد الابن التعبير عنه و محاولة إدراك ما يريد الوصول إليه.
8-إتاحة المزيد من الاستقلالية – على نحو تدريجي -للأبناء فهذا يجعلهم يحظون بإخلاصهم و احترامهم.
9-يتعين على الوالدين إدراك وقوع الأخطاء، و وقوع تأثيرات خارجية على أبنائهم.
10-تقديم المشورة و النصح : على الوالدين توضيح أفكارهم بعبارات قليلة مع ضرورة تعليم أبنائهم التفكير مليا قبل طلب المساعدة