علاج السلوك العدواني عند الأطفال
تلعب الأسرة دورا هاماً في غرس الأنماط السلوكية سواء كانت إيجابية أو سلبية لدى الطفل. وتعتبر المراحل الأولي من نمو الطفل من أهم المراحل في تنشئته؛ لذا ينبغي العناية بسبل التنشئة الاجتماعية السليمة للطفل تجنبا للوقوع في السلوكيات الخاطئة، ومن بينها السلوك العدواني.
ويمكن علاج السلوك العدواني عند الأطفال من خلال:
تعليم الطفل قيم ومعاني التسامح والعفو.
عجبني الموضوع لأنو هام و مفيد لفن التعامل مع الأبناء و غرس المبادئ الاسلامية في قلوبهم
حبيت ننقلو للفائدة ان شاء لله
مبادئ نبوية في فن التعامل مع الأطفال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نتحدث عن المبادئ النبوية في التعامل مع الأطفال الجزء الأول بقلم د. عبد المجيد البيانوني
1 ـ علينا أن نعلّم أبناءنا حقائق الإيمان، كما نعلّمهم أركانه.
2 ـ تعلّق القلب بالله تعالى، واللجوء إليه في كلّ حال، مع الأخذ بالأسباب المطلوبة: من أعظم حقائق الإيمان وثمراته، التي ينبغي أن تغرس في نفس الطفل والناشئ منذ الصغر.
3 ـ التربية العَمليّة خير ما يعمّق حقائق الإيمان في النفوس، وهي تختزن في نفوس الأطفال، ثمّ يكون التعامل بها في أوقاتها المناسبة.
4 ـ صحبة الطفل للكبير لا تنفكّ عن فائدةٍ تربويّة، فعلينا ألاّ نحجب أبناءنا عن صحبتنا وصحبة الكبار.
5 ـ لا غنى للصغار عن وقوف الكبار بجانبهم عند الشدائد، فمنهم يتعلّمون، وبهديهم يقتدون..
6 ـ مشاعر الأمومة في الإسلام محترمة مقدّسة.؟! فعلى الأمّهات الفاضلات أن يوظّفن مشاعرهنّ، وعواطف البنوّة نحوهنّ لغرس مبادئ الحقّ والتمسّك بها، وَحبّ الخير وفعله.؟!
7 ـ الدفاع عن الإسلام، والغيرة عليه وحفظ حرماته، لا يبرّر العدوان على مشاعر الأمومة والطفولة، ولا يقرّ الإساءة إليها.
8 ـ الدعاء باب عظيم لإصلاح الأولاد، وحسن توجيههم.
9 ـ الدعاء على الأولاد فتنة وبلاء، وإفساد وإيذاء، وربّما جرّ الإنسان الشرّ بدعائه على نفسه وولده، ثمّ يندم ويتحسّر، ولات ساعة مندم.!
10 ـ الدعاء للطفل من مظاهر الإحسان في تربيته، والدعاء له بظهر الغيب لا يغني عن الدعاء له أمامه.
11 ـ الدعاء للطفل، أو الناشئ أمامه يرفع همّته، ويشحذ عزيمته، ويحمله على التوجّه إلى تحقيق ما يدعى له به.
12 ـ دعاء الكبار للصغار بخيري الدنيا والآخرة من أعظم أسباب السعادة والفلاح.
13 ـ على الوالدين أن يطلبوا الدعاء لأولادهم من أهل الصلاح والتقوى، ويعلّموا أطفالهم ذلك.
14 ـ على المؤمن أَن يعوّد لسانَه: الدعاء بالبركة، فأنّها نماء وحسن عاقبة، وهي أهمّ ما يكرم الله به عبَاده من النعم.
15 ـ ينبغي المسح على رأس الطفل والدعاء له، قبل تعليمه وتوجيهه، والدعاء له من وسائل التربيةِ الروحيّة، لغرس معاني الذكاء الروحيّ وحقائقه.
16 ـ التواصل الجسديّ بين المربّي وطفله من مظاهر الرحمة وحسن الرعاية.
17 ـ التماس البركة من الله تعالى بتقديم المولود إلى الرجل الصالح، ليسمّيه ويحنّكه، ويدعو له.
18 ـ العقيقة سنّة، وهي من حقّ المولود على والده، ويُسنّ أن تُذبحَ يوم السابع، ويحلق رأس المولود ويسمّى.
19 ـ قرب المربّي يعني الحبّ والنفع بكلّ خير.. فكيف بقرب الوالد والوالدة.. والبعد يعني الجفوة والجهل.. ولا تربية مع الجهل.!
20 ـ إخبار الأطفال بمحبّة الكبار لهم، له أثر كبير في تربيتهم وتوجيههم.
21 ـ كما تُكلّفُ الأمَّة أن تقتديَ بنبيّها صلى الله عليه وسلم في صلاتهِ وعباداته، فهي تُكلّفُ أن تقتديَ به صلى الله عليه وسلم في حبّه للأَطفال، وحسن تعامله معهم، وسائر شئونه.
22 ـ دخول الأطفال إلى المسجد مع آبائهم وأمّهاتهم، ولو كانوا غير مميّزين، إذا أمن من تلويثهم لهُ، من خير الوسائل المعينة على تربيتهم، وغرس معاني الخير في نفوسهم.
23 ـ توجيه الطفل إلى لزوم الأدب في المسجد، ومَا فيه من عظيم الأجر والمثوبة.
24 ـ من فقه المربّي في الدينِ أن يوازن بين المصالح والمفاسد، فيرجّح المصلحة الأكبر، ويدفع المفسدة الأكبر، فما كلّ ما كان خيراً في حال، هو خير في جميع الأحوَال.
25 ـ الرحمة بالأطفَال عاطفة إنسانيّة سامية، يكرم الله بها من أحبّ من عباده.
26 ـ من عظمة الكبير وفضله وكماله: أن يرحم الأطفال، ويحسن التعامل معهم..
27 ـ رحمة الصغار والضعفاء باب لاستنزال رحمة الله تعالى وفضله على عباده.
28 ـ سلوك المربّي الفاضل ومواقفه مع أطفاله، مَصدر تربية عمليّة، وخير عظيم لكلّ مَن حوله.
29 ـ ممازحة الطفل، والصبيّ الصغير من حقوق الأطفال التي لا ينبغي أن يستهان بها.
30 ـ اللغة ذات الجرس الطفوليّ، التي فيها المداعبة والتلطّف خير مفتاح للدخول إلى قلوب الأطفال والتأثير فيهم.
31 ـ مداعبة الأطفال وممازحتهم من خير ما يحبّبهم بالكبار، ويقرّبهم منهم، ويهيّئهم للتكيّف الاجتماعيّ المنَاسب، فمزاح المربّي يحقّق مقاصد مشروعة مفيدة..
32 ـ الطفل أهل لتحمّل العلم والرواية منذ سنّ مبكّر، فلا تستهن بقدراته.
33 ـ على المربّي أن يعتني بأولاده منذ الطفولة، فما يكون في مرحلة الطفولة ـ غالباً ـ يطبع شخصيّة الإنسان، ويخطّ مستقبل حياته.
34 ـ ما يلقى إلى الطفل في سنّ الطفولة يرسخ في نفسه ويثبت، ويصبح عادة له لا يتخلّى عنها.
35 ـ في الأطفال طاقة عظيمة، لو وجّهت إلى الخيرِ ومعالي الأمور لأثمرت أطيب الثمرات في أقصرِ مدّةٍ بإذن الله.
36 ـ على المرَبّي أن يوجّه الطفل برفقٍ من خلال أخطائه، ولا ينبغي أن يتغاضى عنها بدون حكمة ظاهرة.
37 ـ ذكر اللهِ تعالى قَبل البَدء بالطَعَام والشراب وفي كلّ شأن، من أهمّ ما ينبغي أن يراعى في تربية الأطْفال وتأديبهم.
38 ـ من الأدَب مع الكبار ألاّ يَأكلَ مَن بحضرَتهم قَبْلَهم، فقد يكُونُ لهم من الرأي والتوجيه ما لا يُدرَكُ بسبقهم.
39 ـ سنُّ السابعَة هو سنُّ التمييز بين الخير والشرّ، والحسَن والقبيح، وأمر الناشئ بالصلاة منذ هذا السنّ إنَّمَا هو للتَحبيب بالعبَادة والترغيب بها، وللتعْويد عليها، فينبغي أن يؤمرَ بِرفقٍ، ويذكّر بتحبيب وترغيب، فإنّه غير مكلّف بعد..
40 ـ ثلاث سنواتٍ مدَّة كافية لتدريبِ الطْفل علَى العبادة، وتحَبيبه بها، وإذا لم يتحقَّق ذلك فيعني أنّ الخلل وَاقع من المربّي غالباً: من طريقته وأسلوبه، أو إهماله وتقصيرِه.. وَفِي هذا السنّ فرصة للتداركِ، ولو بالضربِ غيرِ المبرّح،
إلى رئيس منظمة اليونيسيف
سيدي:
لقد بات الظلم يعم العالم حيث يتعرض الكثير من الأطفال إلى الاستغلال
والإيذاء و الجوع والفقر والتشرد فمنهم من يهربون من المنازل بسبب سوء
معاملة الوالدين وآخرون هم أيتام السيدا و بيتهم هو الشارع إذ يلجؤون
للعمل لكسب بعض المال و شراء الطعام حيت إن 120 مليون من الأطفال يعملون
وقتا كاملا ,61 في المائة من آسيا و32 في إفريقيا و7 في أمريكا يعملون في
أسوء الظروف كالعمل في المناجم ويستعملون الآلات الخطيرة ومنهم من يقوم
بقطف أوراق التبغ وتنشيفها لصالح مصانع السجائر أو يعمل في الحقول
والمزارع بل و هناك أطفال في إفريقيا عرضة للبيع والشراء كما عمل الأطفال
يؤدي إلى فساد أخلاقهم وتظهورصحتهم ويشكل خطرا على حياتهم أو إعاقة
نموهم.
ويشكل الأطفال في كثير من البلدان أكثر من نصف السكان لكنهم لا يتمتعون
بالأمان في أي مكان و أفضل دليل هم أطفال فلسطين و العراق الذين يموتون
بسبب الحروب لماذا لا نساعدهم ؟ لماذا لا نوقف هذه الحروب؟ ما ذنبهم,
أنهم أطفال كتب عليهم أن يعيشوا حياة بائسة يتعرضون فيها للإيذاء و
العنف.
ورغم أن دول عديدة اتحدت إجراءات لوضع حد للانتهاكات ضد الأطفال و لكن
وعودها لا تزال بالنسبة للأطفال مجرد حبر على ورق لقد آن الأوان لنفي
بوعودنا ونكفل للأطفال حقوقهم الأساسية أنهم محرومون من التعليم فالتعليم
حق أساسي للطفل تكفله المادتان 68 و 69 من اتفاقيات حقوق الطفل.
إن حرمان الأطفال من الرعاية و الحماية و التعدية و العيش وسط أسرة محبة
في سعادة يسلب منهم طفولتهم و على هدا نقترح:
مكافحة عمل الطفل بشتى الوسائل كالتشاور مع منظمات أخرى وإصدار قانون
يمنع عمل الطفل و يوضح حقوقهم.
يجب عدم تشغيل الطفل دون السن القانونية.
إلغاء رسوم المدرسة ليتمكن كل طفل من الدراسة لان التعليم هو عنصر مهم
يوفر لهم الحماية و يقيهم من الاستغلال.
نشر السلم العالمي و إيقاف الحروب بشتى الوسائل.
إعانة الفقراء و مساعدتهم.
قال الله تعالى ( فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر )
وقال أيضا (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا )
[سؤال] ماهي الطريقة الصحيحة لتعليم الأطفال القرأن الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماهي الطريقة الصحيحة لتعليم الأطفال القرأن الكريم من قبل المعلم هل يقرأ هوا وهم يرددون وراءه أم ماذا ؟ من له دراية بالأمر فليتحفنا بالإجابة عن هذا السؤال جزاه الله خيرا |
||
بارك الله فيك في ميزان حسناتك ان شاء الله
|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله||| ~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله| ||~~~|||وبحمده||
الحوار مع الأطفال بدلا من إعطاء الأوامر
الحوار مع الأطفال بدلا من إعطاء الأوامر تربية الأطفال تعد من أهم الأدوار التي يقوم بها الآباء في حياتهم اليومية بمثابة غرس البذور ورعايتها حتي يكبر الأطفال ويكونون ثماراً ناضجة. وغالباً ما تتشكل سلوكيات الأطفال منذ الصغر بفعل تعامل الآباء مع الأطفال فهم المثل الأعلي ولهم التأثير الأكبر في توجيه سلوكيات الأطفال. وللحوار مع الأطفال فوائد ومميزات كثيرة ؛ فمن أهم فوائد الحوار مع الأطفال : – بالحوار مع الأطفال تحدث ألفة بين الأطفال والكبار من المربين. أسباب فشل الحوار بين الأباء والأطفال : أولاً : يفشل الحوار بين الآباء والأطفال بسبب إتباع المربي أسلوباً خاطيء في الحوار كأن لا يهتم بما يقوله الطفل أو أن يكون غير مصغياً للطفل أثناء كلامه لكونه مشغولاً بأمور أخرى. لذلك نسوق الأن لكل الآباء والأمهات أهم الأساليب المقترحة للحوار الجيد مع الأطفال : – تدريب الطفل علي المحادثة مع الآخرين بواسطة طرح موضوع للنقاش يكون من ضمن إهتماماته وعلي قدر تفكيره ليتمكن الطفل من المشاركة فيه.
– عدم الإنشغال بأمور أخري أثناء الحوار مع الطفل ومحاولة النظر إلى عينيه. |
||
كثيرا ما لا يفهم الاباء وجوات نظر اولادهم
و كثيرا ما يعمد الاطفال الى عدم الاصغاء
قصد ازعاج اهلهم
لسبب افتقدوه او لاعتقادهم بالقيام بالصحيح
شكرا رنين على طرح الموضوع
:rolleyes: :_here: " بسم الله الرحمان الرحيم "
*ضرورة اللعب للأطفال وانواعه * [/COLOR][/SIZE][/FONT] أنواع اللعب عند الأطفال
تتنوع أنشطة اللعب عند الأطفال من حيث شكلها ومضمونها وطريقتها وهذا التنوع يعود إلى الاختلاف في مستويات نمو الأطفال وخصائصها في المراحل العمرية من جهة وإلى الظروف الثقافية والاجتماعية المحيطة بالطفل من جهة أخرى وعلى هذا يمكننا أن نصنف نماذج الألعاب عند الأطفال إلى الفئات التالية : 2- الألعاب التمثيلية : 3- الألعاب التركيبية :
ونظراً لأهمية هذا النوع من الألعاب فقد اهتمت وسائل التكنولوجيا المعاصرة بإنتاج العديد من الألعاب التركيبية التي تتناسب مع مراحل نمو الطفل كبناء منزل أو مستشفى أو مدرسة أو نماذج للسيارات والقطارات من المعادن أو البلاستيك أو الخشب وغيرها 0 4- الألعاب الفنية : 5- الألعاب الترويحية والرياضية : 6- الألعاب الثقافية : :_ect::_ect:************* ************************* ************:rolleyes::ro lleyes: |
||
هذه مجموعة رائعة من رفوف غرف الأطفال
باللونين الأزرق والأخضر
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
بانتظار جديدك المميز
1– اقض بعض وقت مع أولادك كل منهم على حدة، سواء أن تتناول مع أحدهم وجبة الغذاء خارج البيت أو تمارس رياضة المشي مع آخر، أو مجرد الخروج معهم كل على حدة، المهم أن تشعرهم بأنك تقدر كل واحد فيهم بينك وبينه دون تدخل من إخوته الآخرين أو جمعهم في كلمة واحدة حيث يتنافس كل واحد فيهم أمامك على الفوز باللقب ويظل دائما هناك من يتخلف وينطوي دون أن تشعر به .
2 – ابن داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجوداتهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا .
3 – احتفل بإنجازات اليوم، فمثلا أقم مأدبة غداء خاصة لأن ابنك فلان فقد سنته اليوم ، أو لأن آخر اشترك في فريق كرة القدم بالمدرسة أو لأن الثالث حصل على درجة جيدة في الامتحان، وذلك حتى يشعر كل منهم أنك مهتم به وبأحداث حياته، ولا تفعل ذلك مع واحد منهم فقط حتى لو كان الآخر لا يمر بأحداث خاصة ابحث في حياته وبالتأكيد سوف تجد أي شئ ، وتذكر أن ما تفعله شئ رمزي وتصرف على هذا الأساس حتى لا تثير الغيرة بين أبناءك فيتنافسوا عليك ثم تصبح بينهم العداوة بدلا من أن يتحابوا ويشاركوا بعضهم البعض .
4 – علم أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابيا، فمثلا بدل من أن تعاتب ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قل له يبدو أنك قضيت وقتا ممتعا في المدرسة اليوم .
5 – اخرج ألبوم صور أولادك وهم صغار واحكي لهم قصص عن هذه الفترة التي لا يتذكرونها .
6 – ذكرهم بشئ قد تعلمته منهم .
7 – قل لهم كيف أنك تشعر أنه شئ رائع أنك أحد والديهم وكيف أنك تحب الطريقة التي يشبون بها.
8 – اجعل أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترم قراراتهم .
9 – اندمج مع أطفالك في اللعب مثلا كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك .
10 – اعرف جدول أولادك ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام ماذا فعلتم اليوم ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها .
11 – عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلمه وأنت مشغول في شئ آخر كالأم عندما تحدث
طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك ولكن أعط تركيزك كله له وانظر في عينيه وهو يحدثك .
12 – شاركهم في وجبة الغداء ولو مرة واحدة في الأسبوع ، وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع ، وأكرر لا تسمعهم فقط بل احكي لهم أيضا ما حدث لك .
13 – اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين أو في شنطة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكر فيهم حتى وأنت غير موجود معهم .
14 – أسمع طفلك بشكل غير مباشر وهو غير موجود ( كأن ترفع نبرة صوتك وهو في حجرته ) حبك له وإعجابك بشخصيته .
15 – عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت وأشعرهم أنك تفتخر بها .
16 – لا تتصرف مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والديك معك دون تفكير فإن ذلك قد
يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك .
17 – بدلا من أن تقول لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب .
18 – اختلق كلمة سر أو علامة تبرز حبك لابنك ولا يعلمها أحد غيركم .
19 – حاول أن تبدأ يوما جديد كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل وتساعدك على اكتشاف مواهبه .
20 – احضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغار كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد .