شكرا على القصيدة المميزة
فلسطين في قلوبنا دوما581image.jpeg[/IMG]
الشعر والنثر
شكرا على القصيدة المميزة
أَنَّى لِشِعْرٍ لَوْ بِرِيشَةِ شَاعِـــــــــــرٍ أَنْ يَصْطَفِيها لَوْ بِأَشْعَرِ رِيشَــةِ
بارك الله فيك
لبست ثوب الرجا والناس قد رقدوا فقمت أشكو الى مولاي ما أجد
وقلت ياسيدي يامنتهى أملي يامن عليه بكشف الضر أعتمد
إليك أشكوا أمورا أنت تعلمها مالى على حملها صبر ولا جلد
وقد مددت يدي بالضر مشتكيا إليك ياخير من مدت إليه يد
بطاقة تعريفية
الاسم محمود درويش
المهنة شاعر فلسطيني
مكان وتاريخ الميلاد قرية البروة الجليل، فلسطين 13 مارس 1941
مكان وتاريخ الوفاة هيوستن، تكساس الولايات المتحدة الأمريكية 9 أغسطس 20
حياته
هو محمود سيدأحمد درويش شاعر فلسطيني وعضو المجلس الوطني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، يُسمونه شاعر فلسطين له دواوين شعرية مليئة بالمضامين الحداثية ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل[2] قرب ساحل عكا.حيث كانت أسرته تملك أرضا هناك. خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1947 إلى لبنان ،ثم عادت متسللة عام 1949 بعيد توقيع اتفاقيات الهدنة، [3] لتجد القرية مهدمة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)"أحيهود".[4][5] وكيبوتس يسعور[6]. فعاش مع عائلته في قرية الجديدة.
بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفرياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في صحافة الحزب [7] مثل الاتحاد والجديد التي أصبح في ما بعد مشرفا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام.
اعتقل من قبل السلطات الإسرائيلية مرارا بدأ من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى للاتحاد السوفييتي للدراسة، [8] وانتقل بعدها لاجئا إلى القاهرة في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية، [9] ثم لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علماً إنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجاً على اتفاقية أوسلو. كما أسس مجلة الكرمل الثقافية.[10]
شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت اقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه. وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك.
ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها (يرجى مراجعة الصفحة الثقافية لجريدة الأنوار عدد 13/ 10 / 2022 والتي فيها كافة التفاصيل عن طريقة اكتشاف محمود درويش) ومحمود درويش كان يرتبط بعلاقات صداقة بالعديدمن الشعراء منهم محمد الفيتوري من السودان ونزار قباني من سوريا وفالح الحجية من العراق ورعد بندر من العراق وغيرهم من أفذاذ الادب في الشرق الأوسط
شِعْرِه
بدأ بكتابة الشعر في جيل مبكر وقد لاقى تشجيعا من بعض معلميه. عام 1958، في يوم الاستقلال العاشر لإسرائيل ألقى قصيدة بعنوان "أخي العبري" في احتفال أقامته مدرسته. كانت القصيدة مقارنة بين ظروف حياة الأطفال العرب مقابل اليهود، استدعي على إثرها إلى مكتب الحاكم العسكري الذي قام بتوبيخه وهدده بفصل أبيه من العمل في المحجر إذا استمر بتأليف أشعار شبيهة.[11] استمر درويش بكتابة الشعر ونشر ديوانه الأول، عصافير بلا أجنحة، في جيل 19 عاما. يعد شاعر المقاومة الفلسطينية، وان شعره مر بعدة مراحل.
مؤلفاته
لعهقخيمباينعهسرةسليفلسطين ي (شعر)
حبيبتي تنهض من نومها (شعر).1970
محاولة رقم 7 (شعر).
مديح الظل العالي (شعر).
هي أغنية… هي أغنية (شعر).
لا تعتذر عما فعلت (شعر).
أعراس.
العصافير تموت في الجليل.1970
أحبك أو لا أحبك (شعر).1972
تلك صوتها وهذا انتحار العاشق.1975
حصار لمدائح البحر (شعر).
شيء عن الوطن (شعر).
ذاكرة للنسيان.
وداعاً أيتها الحرب وداعا أيها السلم (مقالات).
كزهر اللوز أو أبعد
في حضرة الغياب (نص) – 2022
لماذا تركت الحصان وحيداً.1995
بطاقة هوية (شعر)
أثر الفراشة (شعر) – 2022
أنت منذ الآن غيرك (17 يونيو 2022، وانتقد فيها التقاتل الداخلي الفلسطيني).
«لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي» الديوان الأخير الذي صدر بعد وفاة الشاعر محمود درويش عن دار رياض الريس في آذار
"أحمد مطر" أحمد مطر شاعر عراقي ال***ية ولد سنة 1954 ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية التنومة، إحدى نواحي شط العرب في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي. وكان للتنومة تأثير واضح في نفسه، فهي (كما يصفها) تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، وأشجار النخيل التي لاتكتفي بالإحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها، وتدلي سعفها الأخضر واليابس ظلالاً ومراوح. وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ماتكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الإحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لاتتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة. وفي الكويت عمل في جريدة القبس محرراً ثقافياً كما عمل أستاذ للصفوف الابتدائية في مدرسة خاصة، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ماأخذت طريقها إلى النشر، فكانت "القبس" الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الإنتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء. وفي رحاب القبس عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلي، ليجد كلّ منهما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره مايكره ويحب مايحب، وكثيراً ماكانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزالق الإيديولوجيا. وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلي يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة. ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلي، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بنفيهما معاً من الكويت، حيث ترافق الإثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلي، ليظل بعده نصف ميت، وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه. ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتة يرفعها.
ينشر حاليا في جريدة الراية القطرية تحت زاوية "لافتات" و "حديقة الإنسان" بالاضافة إلى مقالات في "استراحة الجمعة". |
||
ناجس الطبيب خافقى وقال لي : هل هاهنا الألم ؟ قلت له : نعم فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم ! هز الطبيب رأسه … وابتسم وقال لي : ليس سوى قلم !!! فقلت : لا يا سيدي هذا يدُ … وفم ! رصاصة … ودم ! وتهمة سافرة … تمشي بلا قدم ! +++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++++++++++ ++++++++++ …لعنتُ كل شاعرْ +++++++++++++++++++++++++ +++++++* أحمد مطر أذكر أذكر ذات مرة أن فمي كان به لسان أحمد مطر إنحناء السنبلة أحمد مطر الثور والحظيرة الثور والحظيرة الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ، أحضر سلة أحمد مطر لاتهاجر كل ما حولك غادرْ شعر الأرمد و الكحالأحمد مطر هل إذا بئس كما قد عسى لا إنما من إلى في ربما هكذا سلمك الله قل الشعر لتبقى سالما هكذا لن تشهق الأرض و لن تهوي السما هكذا لن تصبح الأوراق أكفانا و لا الحبر دما هكذا وضح معانيك دواليك دواليك لكي يعطيك واليك فما وطني يا أيها الأرمد ترعاك السما أصبح الوالي هو الكحال فابشر بالعمى شعر أين المفر ..؟ بقلم و صوت الشاعرالعراقي الكبير أحمد مطر المرء في أوطاننا معتقل في جلده منذ الصغر وتحت كل قطرة من دمه مختبئ كلب أثر بصماته لها صور أنفاسه لها صور المرء في أوطاننا ليس سوى اضبارة غلافها جلد بشر أين المفر؟ * * * أوطاننا قيامة لا تحتوي غير سقر والمرء فيها مذنب وذنبه لا يغتفر إذا أحس أو شعر يشنقه الوالي.. قضاء وقدر إذا نظر تدهسه سيارة القصر.. قضاء وقدر إذا شكا يوضع في شرابه سم .. قضاء وقدر لا درب.. كلا لا وزر ليس من الموت مفر يا ربنا لا تلم الميت في أوطاننا إذا انتحر فكل شيء عندنا مؤمّمٌ حتى القضاء والقدر أحمد مطر لمن نشكو مآسينا ؟ ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟ أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟ وهل موتٌ سيحيينا ؟! قطيعٌ نحنُ .. والجزار راعينا ومنفيون …… نمشي في أراضينا ونحملُ نعشنا قسرًا … بأيدينا ونُعربُ عن تعازينا …… لنا .. فينا !!! فوالينا .. ــ أدام الله والينا ــ رآنا أمةً وسطًا فما أبقى لنا دنيا ….. ولا أبقى لنا دينا !! . ولاةَ الأمر .. ما خنتم .. ولا هِنْتمْ ولا أبديتم اللينا جزاكم ربنا خيرًا كفيتم أرضنا بلوى أعادينا وحققتم أمانينا وهذي القدس تشكركم ففي تنديدكم حينا وفي تهديدكم حينا سحقتم أنف أمريكا فلم تنقل سفارتها ولو نُقِلتْ .. لضيعنا فلسطينا !! . ولاة الأمر هذا النصر يكفيكم ويكفنينا |
||
11 لاتَعْجَبَنَّ إنِ ابْتُلِيتَ بِمِثْلِهِمْ أوْ يَعتريكَ من الزمان ذهُولُ
12 فلَربَّما سادَ الأمورَ رُوَيْبِضٌ ولَرَبَّما سادَ الكرامَ ذليلُ
13 ولَربّما افتخر الجبانُ بطعنِهِ ظهْرَ الشُّجاعِ وسَيْفُهُ مسْلُولُ
14 اصْبِرْ على ظُلْمِ الظَّلْومِ وحِقْدِهِ فَلِشَمْسِ أيَّامِ الطُّغاةِ أُفُولُ
15 ها هُم إذا ما صارتِ الدنيا لهُمْ بَكَتِ الديارُ وصوتُهُنَّ عويلُ
16 لم يَتْرُكوا أرضًا بغيرِ جِنايَةٍ فِي كُلِّ جُزْءٍ مُثْخَنٌ وقَتِيلُ
17 لا تَجْزَعَنَّ فَلَيْس يَبقَى دائِمًا ضَيْمٌ ودَوْراتُ الزَّمانِ دَليلُ
18 أأُخَيَّ صَبْرًا إنَّ سُنَّةَ أحْمَدٍ مِثْلُ الْجِبالِ فَحَمْلُهُنَّ ثَقِيلُ
19 لا تَرْكَنَنَّ إلى الْخَذُولِ وقَوْلِهِ فَلَرُبَّما نَشَرَ السِّقامَ عَلِيلُ
20 ما قامَ بالشرعِ الحنيفِ مُخَذِّلٌ أوْ أبْصَرَ النورَ العَظيمَ كَلِيلُ
21 لا تَحْزَنَنَّ إنِ ابْتُلِيتَ بِعاذِلٍ إنْ راحَ بالتُّهَمِ الْجزافِ يَكِيلُ
22 واصْبِرْ على كَيْدِ الْحَسُودِ فإنَّهُ ما راعَ فُرْسان الْخُيولِ صهيلُ
23 تَمْضِي بِنا الأيامُ دونَ تَوقُّفٍ وقَضاءُ ربِّ العالَمِينَ جَميلُ
</SPAN>فابكـي عيونـي غَـزَّةْ وتأملي للنصر</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>قائد</SPAN>
</SPAN>وتساءلـي أيـنَ الفـدا من منكم بالمجد عائد</SPAN>
</SPAN>قسمـا رمانـي عشقهـا والقلب يعشق لا يهاود</SPAN>
</SPAN>فرميتُ بالأفـراح مـن قلبي كفى بالله شاهد</SPAN>
</SPAN>ورفعـتُ أعـلام</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>الحـدا د السود من فوق الشواهد</SPAN>
</SPAN>عيدي الـذي أمضيتُـه</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>والحزن يعصف بالمعابد</SPAN>
</SPAN>والقلـب يرثـي أمــةْ كانت</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>رموزا للتعاضد</SPAN>
</SPAN></SPAN>
:eek:غزة أنت حزن ساكن في خاطري</SPAN> 😮
</SPAN>لو بكيت بحور</SPAN> </SPAN></SPAN>من الدمع فلن يصفو خاطري</SPAN></SPAN>
</SPAN>تمنيت الجلوس على شاطئ بحرك الصافي</SPAN>
</SPAN>فجاء بنى</SPAN> </SPAN></SPAN>صهيون ليكسرواخاطري</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>والله لن يرتاح بالي حتى أطيب خاطرك</SPAN>
</SPAN>روحي دمي قلبي</SPAN> </SPAN></SPAN>كلها فداء خاطرك</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>غزة لن أخاف عليك ولن أجزع لمصابك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>فكم كنت دوما عصية</SPAN> </SPAN></SPAN>على غاصبك</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>من بوابتك جاء عمر فاتحا</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>ومنك عبرصلاح الدين</SPAN> </SPAN></SPAN>ناصرا</SPAN></SPAN>
</SPAN>غزتي سلمتي من غرور غاصبك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>كل الشهداءفرحوا بالموت لأجل خاطرك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>النصر بإذن الله اّت بعزم أبطالك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>أسود لا يرضوا الا بالنصر تاجك لك</SPAN> </SPAN></SPAN></SPAN>فابكـي عيونـي غَـزَّةْ ابكي صلاحا ثم</SPAN> </SPAN></SPAN>خالد</SPAN></SPAN>
😮 😮 😮
😮 😮
😮
موفق اخي لكن عليك مراجعة الموضوع واعادة ضبطه
أتمنى لك السعادة الدائمة
تقبل مروري
نور
طرت في سمائي:( وسمعت نسمات كلامك:( تسارعت نبضات قلبي 🙁 الا لحظات رايت عيون تمالاها المحبة و الشوق:(سجنت في قفص حب:( زوجي احبك 🙁
أميـــر الشـعـراء أحمــد شــوقي
ولد أمير الشعراء أحمد شوقي عام 1870م في مصر التي صبغته بعروبتها وإسلامها، فقد تحدّر من أعراق مختلطة، فكان جدّه لأبيه كرديّا، وكانت جدّته لأبيه يونانية تعمل في قصر الخديوي، لكن أبويه وُلدا بمصر وتربّيا في رحابها. أعيدي على الأسماع ما غردت به أمـــــــيـر القوافـي قد أتيت مبايعـاً المسرحيات الشعرية مكانته كان الشاعر محمود سامي البارودي على ضفة النيل ينظم الشعر، ولكنه حينما نظم شطر البيت الأول وهو: أتغلبني ذات الدلال على صبري، أمسك ولم تسعفه القريحة حينذاك لإكمال القصيدة كعادة معظم الشعراء، وكان شوقي حاضراً فأتمه بقصيدة طويلة يقول مطلعها: تتيه، ولي حـــــــلم إذا ما ركبته وما دفعي اللوام فيها ســــــآمة وإلى جانب ثقافته العربية فقد كان أمير الشعراء متقنًا للفرنسية التي مكنته من الاطلاع على آدابها والنهل من فنونها، وهذا ما ظهر في بعض نتاجه وما استحدثه في العربية من كتابة المسرحية الشعرية لأول مرة، وقد نظم الشعر العربي في كل أغراضه من مديح ورثاء وغزل ووصف وحكمة، وله آثار نثرية كتبها في مطلع حياته الأدبية، مثل: "عذراء الهند"، ورواية "لادياس"، و"ورقة الآس"، و"أسواق الذهب" الذي حاكى فيه كتاب "أطواق الذهب" للزمخشري، وما يشيع فيه من وعظ في عبارات مسجوعة. وقد جمع شوقي شعره الغنائي في ديوان سماه "الشوقيات"، ثم قام الدكتور محمد صبري السربوني بجمع الأشعار التي لم يضمها ديوانه وصنع منها ديواناً جديداً في مجلدين أطلق عليه "الشوقيات المجهولة". خصوبة وثراء وإبداع وحين توفى حافظ إبراهيم أيقن شوقي أن أجله قد اقترب فاغتم وحزن وسافر إلى الإسكندرية كأنما يهرب من المصير المحتوم، ورثاه بقصيدة رائعة يقول في مطلعها: قــــد كنت أُوثر أن تقول رثائي لكن سبقت وكل طول ســـــلامة الحق نادى فاستجبتَ، ولم تزل وانتقل أميــر الشـــعراء إلى رحمـــة الله مخلفــاً للأمة العربية تراثـــاً شعــرياً خالداً بتـــاريخ 14 أكتوبر 1932م وهـــو نفس العــام الذي مـــات فيه حافظ إبراهيم. من روائع أحمد شوقي مضنى وليس به حراكمضنى وليس به حراك لكن يخف اذا رآك —————————- علموه
علموه كيف يجفو فجفا ظالم لاقيت منه ماكفى ————————— خدعوها خدعوها بقولهم حسناء والغواني يغرهن الثناء أتراها تناست اسمي لما كثرت في غرامها الأسماء؟ إن رأتني تميل عني، كإن لم تك بيني وبينها أشياء! نظرة، فابتسامة، فسلام فكلام، فموعد، فلقاء! ففراق يكون فيه دواء أو فراق يكون منه الداء يوم كنا ولا تسل: كيف كنا؟ نتهادى من الهوى ما نشاء وعلينا من العفاف رقيب تعبت في ميراسه الأهواء جادبتني ثوبي العصيي وقالت أنتم الناس أيها الشعراء فاتقوا الله في قلوب العذارى فالعذارى قلوبهن هواء ————————– روعوه روعوه فتولى مغضبا اعلمتم كيف يرتاح الظبا؟ منك يا هاجر دائي منك يا هاجر دائي وبكفيك دوائي —————— يا رعى الله ليالي يارعى ليالي وايام مرت ولا شي حكومه ———————– كذب من قال كذب من قال عاشق بعد ليلى ومجنون —————————– حبيبي الذي طال هجره حبيبي الذي طال هجره على مر السنين راح لاوين ——————————– دعوا الوشاه دعوا الوشاة وماقالوا ومانقلوا بيني وبينكم ماليس ينفصل |
||
مشكورة على المرور الطيب