أنت رائـعة شهد
رائعة بكل ما تطرحينه
مشكوورة و بارك الله فيك
صغيرة السن لكن كبيرة العقل
دام قلمك ينتقي لنا الافضل
ونسعد جدا لو قلمك هذا يسيل حبره بكلمات منك
اسعد الله ايامك بكل الخير
تقبلي مرور اختك زنبقة الوادي
الخواطر
مشكوورة و بارك الله فيك
صغيرة السن لكن كبيرة العقل
دام قلمك ينتقي لنا الافضل
ونسعد جدا لو قلمك هذا يسيل حبره بكلمات منك
اسعد الله ايامك بكل الخير
تقبلي مرور اختك زنبقة الوادي
عندنـا والله إحسـاس كبـيـر
بمآسيـك ورب البيـت أعـلـم
إن يكن أظمأك الباغـي فإنـا
سوف نسقيك غداً من ماء زمزم
: {أقم الصلاة يا بلال أرحنا بها}.
فأي عمل يقدم عن هذه النعمة و العبادة الرائعة غير أنها تكون أكبر همنا ، و ملتقى مواهبنا ، و أعضم شغلنا.
بسم الله الرحمان ارحيم
وهل خطرت لك……….خاطرة ؟ -كثير منا تفيض مشاعره وهو يشق عباب الحياة ، أفراح ، صدمات ، مفاجاءات ، أحلام ، آهات ، ….الخ فيحمل هذا الكم الحسي بقلب متعب وبلغة المجهول ليرتمي وإياه بين أحضان " الخاطرة " فيحس عندها براحة ِ ِ وانتشاءِ ِ..لكن هل كل ما يُفرز من جميل العبارةو وسرحان الخيال و انصباب العواطف هو " خاطرة " ؟ أم الخاطرة هي فن أدبي راق تتحكم فيه المقاييس وتضبطه الشروط ؟ فالنتعرف عليها ، حتى نستطيع أن نُفَعِلَ خلجاتنا ونبصم عليها بالمصداقية . جاء العصر الحديث وانتعش الأدب بعد صمته الذي دفنته الأوضاع المأسوية في- عهد عصر الإنحطاط والضعف الذي مر به العالم العربي- ، فبدأ التسابق نحو الأدب ، خاصة بعد توافد الأدب الأجنبي والإحتكاك بالجيد فيه سواء داخل الوطن العربي أو خارجه ، فاتسعت رقعة الأجناس الأدبية ، وانبرت الأقلام للتأليف والإبداع وعبر هذا السيل الفياض ، كان للخاطرة وضعها وهي ليس- طبعا- جديدة على الساحة ، واتجه النقاد إليها ليرسوا ثوابتها ، فكانت عندهم – أي الخاطرة هي : ومن أهم ما يميزها : -الوضوح في الأسلوب هذا الذي يرجع أساسا إلى عقلية الكاتب بحيث لا يجب أن يعمد إلى الوضوح التام فيسلب الخاطرة الإثارة والدهشة والتفاعل معها ، والوضوح المراد هو اختيار الكلمات المناسبة للمعاني والمؤدية للغرض والبعد عن كل ما هو مبهم غارق في ايحاءات بعيدة الفهم والمنال وهي ليس ذلك الحشو من المفردات التي ينبهر بها القارئ دون أن يصل إلى فحواها . -طريقة السرد أن يستعمل كاتب الخاطرة ضمير " المتكلم " عند البوح بالمشاعر والإعتراف بالحقائق و ضمير " الغائب " عند التحدث عن هموم الغير واستنطاق أحاسيسه اتجاهها . -إحياء المواقف أن يُراعي فيها الوصف الدقيق والموجز سواء عند استحضار موقف أو تحويله إلى مواقف أخرى . طريقة عرض الخاطرة يهيكل الكاتب الخاطرة في شكل مقدمة ممهدة وعرض يطرق فيه الموضوع الأساسي وخاتمة مؤثرة تحوي لب مشاعره . -التناسق يشترط الترتيب والإنسجام بين أفكارها مع تجنب أي حشو أو إ ضافات لا تخدم الفكرة العمد إلى البيان فالصورالرائعة والتشبيهات الحسنة تضفي على الخاطرة نكهة خاصة ، وجمالا أخاذا ، واسئناسا معتبرا . اختيار العنوان فعلى كاتب الخاطرة أن يختار عنوانا معبرا وموحيايعكس ُ حقيقة الموضوع المطروح في الخاطرة ، أو يكون مقتَبَسا من سياق الخاطرة ، ويشترط فيه قوة التعبير ، عمق الدلالة ، وشدة الـاثير حتى يجذب إليه اللإنتباه -هذه أهم المعايير التي وُضعت لترقى بهذا ال*** الأدبي وتكون سلاحا في يد كل من تزاحمت عليه الحياة بعنفوانها وأراد أن يتخلص من ذلك الثقل فيرمي به للخاطرة فتكون بمثابة الذاكرة للآخرين ، فهل خطرت ببالك الآن ……………..خاطرة؟!. |
||
بارك الله فيك يا استاذة على هذه الافادة
نحن في انتظار ابدعاتك دوما
السلام على من اتبع الهدى ولم يشأ يراعه إلا أن يخط عبارات الوفاء
مرورك أسعدني ، وتقييمك شجعني ، وتقديرك أخجلني
بوركت زيارتك ودام قلمك ……………………. …………..
🙁
🙂
…………..قبلاتي
غاية الهدى اولا اهلا وسهلا بك بيننا في بحور اللغة العربية التي لا نمل من الغوص فيها ابدا . |
||
حبِ ِ وتقدير لتلك المشاعر الفياضة التي أغرقتماني فيها .
-فشكرا للمرور الكريم……………..قب لاتي .
تقبلي تحياتي
شكـــرا لك لك أختي الكريمة على هذا الموضوع المهم
والذي يدعوا إلى الإبداع والخيال والإلهام وسوف أدرج موضوع خاص بكتابة خاطرة تكملة لموضوعك بحلة أخرى تحياتي لك … |
||
بسم الله الرحمان الرحيم
…… وتسمر الجدة مع الماضي سقط المطريستجمع قواه على مهاجمة ذرات الحرارة المتبقية على البسيطة ، ويدفن الحركة تحت أقبية المدافئ ، أين السكينة تحملق بنظرتها إلى الفرائس المرتعشة ، والقلوب التي راحت تتمتم في أحاديث متباينة . كان الشتاء…وكانت القصص تُسردُ ، والعجائزُ تُلوّحُ بماض انفردبالتآخي والتضامن والطيبة .
كانت الجدة تقول : نغزل الصوف لننسج القشابية والبرانيس ، والرجال يتبارون على أيها أحسن في التفنن والإبداع ، وعلى أيها أكثر إعجابا وإقتناء ، وأنامل النسوة تتنافس في الجودة والعطاء ، لا تلبث الأسواق تزهو بالزرابي ، والأفرشة ، وعبق التراث يعطر الأجواء . ايه….أين نحن من مثل تلك الأيام وتسرح الجدة في نشاطها السردي ، ليقاطعها الأب : أتدرين أمي عمي الحاج مصطفى ايه يا ولدي لا تذكرني، تلك الأيام لن تعود كانت البركة في الوقت ، في الصحة ، في الجلسة ، والقناعة كانت تاجا على رؤوسنا صدقتِ أمي ، طغا الشر ، وطغت الشهوات والتطلع إلى مافي أيدي الآخرين ، حتى أصبح الإنسان يتهرب من لقاء أخيه خشية الإيذاء أو الوقوع معه أو بسببه في المعصية ، ضعفت الرقابة النفسية ومات الحس الإنساني وتمادى الشر في زحفه والفراغ في تشويشه على العقل فقتل في الإنسان الحكمة والتروي ورمى به إلى أحضان الإيذاء وحين يستفيق يندم ، ساعتها لا ينفع الندم . الشتاء بارد هذه السنة أمي ، نعم يا ولدي لكن له الفضل في أن جمعنا هذه الليلة ، ضحك الأب ضحكة الواعي لما تقول ثم بادرها بقوله : اشتقنا لأكلاتك الشعبية يا أمي في مثل هذه الأوقات ….المحاجب ، القرصة ، الشخشوخة الحارة . ايه…..يا بني ، كانت لما كنت !!! نظرات تأسف تُرْسلُ من الجدة ، لماذا لا نواصل السهر ؟ ،أنا لا يأتيني النوم الآن ، ذهب الأبناء ، وذهب الأب ، وبقت الجدة لوحدها رفقة نفسها يُكملان السهرة . إنها تبتسم ، والغرفة مظلمة إلا من بصيص نور قادم من الموقد مر الشتاء ، وجاء الربيع يتسارع بخضرته وأقبلت الدنيا معه زاهية ، مستبشرة ، وتماثل والدي للشفاء ، وكنت أسوق أحلامي إلى ماوراء الهدية . ذهب والدي إلى السوق ، ساعتها لم أدخل البيت ، تحججت بالبقرة ومسكتها من اللجام وأسرعنا إلى حافة الوادي وقلبي معلق برجوع والدي والهدية ، وعاد الأب وقلبي في خفقان ، تناول غداءه وارتاح قليلا ثم ناداني : تعالي إليك ما وعدتك به وسلمني إياها ، ازداد قلبي في الخفقان وارتجفت يداي وانحنيت لرؤتها فإذا هي……….مغزلُ ُ. ضحكت …ثم بكيت ، ضاعت أحلامي ، كنت أظنه فستانا جميلا وتستجمع الجدة أنفاسها ، ايه كم أنت حكيم يا أبي ، وأخذت تبكي ثم استوقفت نفسها ..لا تبكي أنت إمرأة قويت ألم تكبري على الأحلام ؟..وتكمل السمر ، كان زواجي بمجاهد ذاد عن الوطن وترك لي ثمرة من ثماره في الدنيا إنه "عمار" وتلفت العجوز :عمار ، عمار . اوه أصبحت أ ُخرّ ِفُ إنه نائم ، وتكمل حديثها ازدان فراشي ب"عمار " وفرحتنا به سترت ماضي الفقر ، كان أبوه رجلا مؤمنا ، حافظا لكتاب الله ، عشت معه بضع سنين ثم نال الشهادة في الحرب التحريرية ، وكبرت مع نفسي وعمار واعترضتني مآس شتى وعبء المسؤولية عند شبابي ، حينها تذكرت الهدية ، فأخرجتها ورحت أنسج الإنتظار على وقع المغزل المهتز بين حنايا أناملي …ويأتي القوت ، كان الإستقلال على وشك الوصول ، وتطلع الجزائريين إليه في شوق كشوقي للهدية ، واستقرت الأوضاع ، وغادر الإستعمار البلاد …وتستدرك الجدة جسدها أوه تعبت بصوت مرتفع أريد أن أنام فترتب الوسادة جيدا وتلف جسدها بالغطاء لتستسلم للنوم . كانت الساعة الواحدة ليلا ، والأمطار لم تكف عن التساقط بعد ويخرج " عمار " ألم تنامي بعد يا أمي ، سمعت تنهداتك وبعض التمتمات ، هل تشعرين بشئ ، لا يا ولدي إذهب وأكمل نومك ، كنت أتسامر مع الماضي…… |
||
فهيهات هيهات بين ذلك اليوم ويومنا الذي سموه بعصر السرعة واي سرعة هته ماذا جلبت لنا سوى القلق والتفرق في الاسر فاصبح الابن يسهر خارج البيت وابوه متعب من كد العمل لا يهمه سوى قسط من الراحة والام كثرت عليها المشاغل ومن هو لاه مع التلفاز
لا احد يعلم ماحصل للاخر ولا يهمه من امره شيئ الامن رحم ربي
من اراد ان يذق حلاوة العيش فما عليه الا لم الشمل كما كان اجدادنا فيما مضى والتحلي بالخصالهم والتاسي بهم في شهامتهم وكرمهم
ان موضوعك هذا في الحقيقة لايستهل مجرد رد بل يستهل موضوع داعما له لكن كما ذكرنا الوقت اي عصر السرعة
وتحية خالصة مني اليك استاذتنا
بارك الله فيك ، جُلْتَ عبر القصة بفكر المتأمل الذي عاش وتعايش مع ماض قد لا يزال
عند بعض الأسر لكن بصبغة اخرى هي الاجترار ولغة : كان ….يا مكان .
جزيل الشكر لاستنطاق طعم القصة …..وللمرور الكريم
أدامكم الله إخواني و أبنائي على محبة الله والعمل على إرضائه .
موفقة بحول الله
بسم الله الرحمن الرحيم
إخترت لكم مجموعة من خواطر الإمام ابن الجوزي… من كتابه صيد الخاطر...من أروع الكتب لا يمل من قرأته..
يتبع بإذن الله مقتطفات من روائع الإمام ابن الجوزي… |
|||||||||||
من ترك شيئا لله عوضه خير منه:
يقول الإمام ابن الجوزي : قدرت في بعض الأيام على شهوة للنفس، هي عندي أحلى من الماء الزلال في فم الصادي، وقال التأويل: ما ههنا مانع ولا معوق إلا نوع ورع، وكان ظاهر الأمر امتناع الجواز، فترددت بين الأمرين فمنعت نفسي عن ذلك، فبقيت حيرتي، فقلت لها: يا نفسي، والله ما من سبيل إلى ما تودين ولا ما دونه، فتقلقلت، فصحت بها، كم وافقتك في مراد ذهبت لذته، وبقي التأسف على فعله، فقدري بلوغ الغرض من هذا المراد، أليس الندم يبقى في مجال اللذة أضعاف زمانها.
فقالت: كيف أصنع؟ فقلت: هأنذا أنتظر من الله عزّ وجل حسن الجزاء على هذا العمل فأسطره إن شاء الله، فإنه قد يعجل جزاء الصبر، وقد يؤخره، فإن عجل سطرته، وإن أخر فما أشك في حسن الجزاء لمن خاف مقام ربه، فإنّ من ترك شيئاً لله، عوضه الله خيراً منه. والله إني ما تركته إلا لله تعالى، ويكفيني تركه ذخيرة، حتى لو قيل لي: أتذكر يوماً آثرت الله على هواك؟ قلت: يوم كذا وكذا. وكان هذا في سنة 561 هجرية، فلما دخلت سنة 565 هجرية عوضت خيراً من ذلك، فقلت هذا جزاء الترك لأجل الله سبحانه في الدنيا، ولأجر الآخرة خير والحمد لله. |
||
التلطف مع النفس
يقول الإمام ابن الجوزي: اعلم أن أصلح الأمور الاعتدال في كل شيء وإذا رأينا أرباب الدنيا قد غلبت آمالهم وفسدت في الخير أعمالهم أمرناهم بذكر الموت والقبور والآخرة. نتأمل هذا الأصل فإنه لا بد من مغالطة النفس وفي ذلك صلاحها والله الموفق والسلام
|
||
هاجس مقلق
يقول ابن الجوزي: تأملت حالة أزعجتني وهو أن الرجل قد يفعل مع امرأته كل جميل وهي لا تحبه وكذا يفعل مع صديقه والصديق يبغضه وقد يتقرب إلى السلطان بكل ما يقدر عليه والسلطان لا يؤثره فيبقى متحيراً يقول: ما حيلتي. ومن هذا خاف الحسن فقال: أخاف أن يكون اطلع على بعض ذنوبي فقال: لا غفرت لك. فليس إلا القلق والخوف لعل سفينة الرجا تسلم – يوم دخلوها الشاطىء – من جرف.
|
||
ميزان الرجولة
يقول ابن الجوزي: لا يغرك من الرجل طنطنته وما تراه يفعل من صلاة وصوم وعزلة عن الخلق. قال السجان لأحمد بن حنبل: هل أنا من أعوان الظلمة فقال: لا أنت من الظلمة إنما أعوان الظلمة من أعانك في أمر. |
||
فصل عظمة الهمة
يقول الإمام ابن الجوزي: دعوت يوماً فقلت: اللهم بلغني آمالي من العلم والعمل وأطل عمري لأبلغ ما أحب من ذلك فعارضني وسواس من إبليس فقال: ثم ماذا أليس الموت فما الذي ينفع طول الحياة.
|
||
إضاعة الوقت
يقول الإمام ابن الجوزي: رأيت عموم الخلائق يدفعون الزمان دفعاً عجيباً. واستشهدوا العلم واستدلوا الحكمة ونافسوا الزمان وناقشوا النفوس واستظهروا بالزاد. فكأن قد حدا الحادي فلم يفهم صوته من وقع مع الندم.
|
||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت فقيراً يبكي فقلت ما الخبر ؟
قال :الأسهم تلاشت و ليس لها أثر
وطلبت من الصراف سلفة فاعتذر
وكل شئ زاد سعره إلا البشر
الأغنام والجِمال والدجاج والبقر
والألبان والأجبان والفواكه والخُضر
وابن آدم لايزال ذليلاً ومحتقر
وازداد الفقر بين العوائل والأسر
والراتب ينتهي قبل نصف الشهر
و الدنيا تسير من جرفٍ لمنحدر
فقلت له :إذا ابتليت بالهم والكدر
قم وصلِ لله ركعتين قبل السَحَر
فهو يرزق من دعاه بجناتٍ ونهر
وتأمل في الطبيعة وضوء القمر
واستمتع بشذى الورد ولون الزهر
وأعلم بأن الحياة ليست بمستقر
يمشي الفقير و كل شيءضدّه
و تراه ممقوتا و ليس بمذنب
و يرى العداوة لا ترى أسبابها
حتى الكلاب إذارأت رجل الغنى
حنت إليه و حركت أذنابـــــــها
وإذارأت يوما فقيرا ماشــــــــيا
نبحت عليه و كشّرت أنيابـــــــــــــــــها
تحياتي
مسحـتـ الحيآآهـ من سطحــ الارضـ
تحولـ كل شئ الى رمآآد في {{ لحظهـ غظب..’
و الطيور التي صنعتـ سمفونيهـ الحيآآهـ ،،، إختبأتـ و غنتـ سمفونيهـ الحزنـ و الموتـ ،، انهآآ نوتآآتـ الودآآعـ
هذهـ هي لحظآآتـ من عآآلمي
عآآلمي صآآف…ملووثـ
=
من روائع ما قراته
شكراااااااااااااااااااااا ااا
من اين ابدأ سيدي الرئيس
فلم يعد في ارضنا الصغار يلعبون
ولم يعد في ارضنا الشباب يفرحون
ولم يعد في ارضنا الشيوخ يضحكون
فكلهم ياسيدي في غياهب السجون
ينتظرون سيدي متى سترحلون
متى ستخرجون
فلم يعرفوا من جنودكم ياسيدي الرئيس… سوى الجنون
اهكذا الشعوب سيدي تحررون
اهكذا باسم الحرية الحمراء سيدي الالاف بل الملايين تحرقون
فان تكن هكذا حريتكم
فاننا باسم النبي الصادق الامين ، باسم يسوع والمسيح
نريدكم ياسيدي الرئيس … الان تخرجون
الارض تستباح … الاعراض تستباح
الدماء تستباح
الحرمات تستباح
وفوق اشلاء الصغار والكبار
النساء والرجال
ياسيدي الرئيس …. جنودكم ثملون يضحكون
نحن ياسيادة الرئيس … حضارة كبرى لن تموت او تذوب
غدا ستعلمون
انكم ياسيادة الرئيس كثيرا ما تخطئون
كفا تصرحون
تكذبون
بالناس والضمائر والحياة تلعبون
ياسيدي الرئيس غدا ستدركون
حين تسقطون
حين تضعفون
ان اعدائكم ياسيدي الرئيس يكثرون
لماذا الى السلم ياسيدي لاتجنحون
تاريخكم … حضارتكم … بالدماء تكتبون
غدا ستعلمون .. سيدي الرئيس حين تسقطون
وحين تضعفون
انكم والحق كارهون
فانكم ياسيدي للناس تقتلون
وانكم ياسيدي بالنار تلعبون
وانكم ياسيدي على انفسكم اصبحتم
بالليل والنهار تكذبون
ياسيدي الرئيس لو مرة سيدي الرئيس
للغير تسمعون