رائعة غاليتي نجود و خصوصا انها للمواليد الصغار
بوركت
تقبلي مروري و تحيتي
هدايا رائعة وجميلة جداااااااااااااااااا شكرا لك
تقبلوا مروري المتواضع ولا تبخلوا علينا بمثل هذه المواضيع
طفلي الصغير
رائعة غاليتي نجود و خصوصا انها للمواليد الصغار
بوركت
تقبلي مروري و تحيتي
هدايا رائعة وجميلة جداااااااااااااااااا شكرا لك
تقبلوا مروري المتواضع ولا تبخلوا علينا بمثل هذه المواضيع
هل سالتى نفسك هل طفلك الصغير فى العمر يفكر اما لا………….
– يؤكد كل علماء النفس بان الطفل يحتاج الى الخبرة و التجربة و اللعب فى نموه العقلى السليم .
|
||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعاني الأم من اصطدامات يومية مع أطفالها
فكثيرا ما يدفعها غضبها لأن تنهال ضربا على ولدها ثم ما تلبث أن تندم على ذلك
( و هذا مجرب عند كل أم ) لذا رأيت أن أنقل لكنّ بعض النصائح مع بعض الأحاديث
لعل الله ينفعنا بها
و إليكِ بعض الوصايا لتحقيق ذلك،،بعد التوكل على الله والاستعانة به:
2- ضعي نفسك مكان طفلك واسترجعي طفولتك وكيف كانت أمك تصبر عليك وتحلم على أخطائك وشغبك .
3-خاطبي نفسك : هل أريد أن انتقم لنفسي بهذا الضرب أم أنني أريد أن أؤدب طفلي ؟
إذا كنت أريد أن أشفي صدري الذي امتلأ غيظاً من خطئه فإني ليس لي الحق في هذا الضرب.
أما إذا كنت أريد بضربي هذا تأديبه فإن للتأديب وسائل أخر غير الضرب
مثل النظرة الغاضبة إليه أو حرمانه من بعض لعبه أو غير ذلك .
4- تذكري ندمك على ضربك السابق له وكيف أنك تمنيت لو أنك لم تضربيه .
5- يمكنك أن تتفقي مع زوجك على أن يمنعك من ضرب أولادك حين تنفعلين غاضبة
6- تذكري قول النبي –صلى الله عليه وسلم- : ((إِنَّ الرِّفْقَ لاَ يَكُونُ فِي شَيء إِلاَّ زَانَهُ وَلاَ يُنْزَعُ مِنْ شَىْءٍإِلاَّ شَانَهُ))،
وقوله –صلى الله عليه وسلم- لعائشة –رضي الله عنها-:))مَهْلاً يَاعَائِشَةُ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ)).
7 ـ عن عائشة –رضي الله عنها- قالت (( ماضرب رسول الله –صلى الله عليه وسلم-بيده شيئا قط ،
لا امرأة و لا خادما ، إلا أن يجاهد في سبيل الله ……)) رواه مسلم
و قال أنس –رضي الله عنه-خدمته –صلى الله عليه وسلم- عشر سنين ،
فوالله ما قال لي أف قط ،و لا قال لشيء فعلته لِمَ فعلت كذا ، ولا لشيء لم أفعله ألا فعلت كذا ؟ )) أخرجه البخاري
و قال صلى الله عليه وسلم لابن مسعود لما رآه يضرب غلاما له :
(( والله ، لله أقدر عليك منك على هذا )) … أخرجه مسلم
أسأل الله أن يوفقنا للعمل بالعلم
م ن ق و ل
فعلا موضوع هادف وتربوي ناجح
جزاك الله خيرا علىالانتقاء[
/size]
[IMG][/IMG]
بسم آلله آلرحمن آلرحيم
__حلول سريعة لمشكل الاستيقاظ المبكر عند الاطفال__
الاستيقاظ المبكر واجواء المدارس لا تمثل الضيق والقلق للاطفال فقط ، بل ايضا قد يكرهها الكبار ، فبجانب انها تذكرهم شخصيا بذكريات الطفولة المدرسية والتي قد لا تكون سعيدة للغاية ، الا انها تمثل مسئولية كبيرة على كلا من الوالدين ، وربما تقع المسئولية الاكبر على الام .
لان الام ببساطة هى المسئول الاول عن ما يخص الاطفال داخل المنزل ، فهى المسئولة عن روتين الاستيقاظ اليومي كل صباح من اجل الذهاب الى المدرسة .
ولكن هناك مشاكل مختلفة قد تواجه الام اثناء هذا الروتين الصباحي، واليكِ عزيزتي عدة حلول مبتكرة من اجل القضاء على تلك المشاكل…
-ارتداء الملابس المتأخر للاطفال:
الكثير من الامهات يعانوا من التأخير والذي يرجع الى تأخر ارتداء الاطفال لزيهم المدرسي ، فالاطفال الصغار يحتاجون الى المساعدة من اجل ارتداء ملابسهم ، اما الكبار فهم يتفنون فى صنع الحجج من اجل تأخير ارتداء الملابس وبالتالي عدم الذهاب الى المدرسة ، ولذا ننصحك بالقيام بهذا الامر اولا ، اجعلي ارتداء الملابس المدرسية اولوية اولى فيما يخص الصباح ، بدلا من القيام بكل الامور ثم الانتهاء بارتداء الملابس .
-الفوضى والتشتت:
بعض الامهات تعاني من الفوضى والنسيان التي تحدث كل يوم صباحا ، فالطفل الصغير سرعان ما ينسى الروتين اليومي الصباحي
، ولذا فيبدو عليه علامات التشتت والنسيان ، فماذا تفعل الام كل يوم ؟ هل عليها تذكيره بواجباته الصباحية دائما ؟
والحل هو الربط بين المرح وروتين الصباح الممل ، قومي باستخدام الموسيقى لتساعدك على هذا ، بحيث كل اغنية تعبر عن الوقت الخاص بعمل كل خطوة فى هذا الروتين ، يمكنك استخدام الموسيقى التى يحبها طفلك كأحد اغاني الاطفال او اغاني المسلسلات الكرتونية …الخ.
-الوقت غير كافي:
اذا كان لديكِ اكثر من طفل فى مراحل دراسية مختلفة فهذا يعني الكثير من الاعباء المنزلية فى الصباح ، وقد توجهين اهتمامك الى الاطفال الاصغر سنا مقارنة بالاكبر عمرا ، ولكن فى النهاية فهم جميعا صغار ، فما العمل؟
ننصحك بتحديد جدول زمني او روتين محدد لمهام الصباح ، مثل موعد ايقاظ اطفالك وموعد تحضير الوجبات او ارتداء زي المدرسة …الخ.
ثم كتابة الجدول بشكل مفصل وضعه فى مكان مرئي لاطفالك داخل منزلك ، وربما قد تضعينه داخل حجرتهم ، فهذا الروتين المكتوب سيساعدهم على تذكر الخطوات اللازم تنفيذها .
-المشاحنات الصباحية المعتادة:
اذا كان طفلك كسول ولا يريد الذهاب الى المدرسة فهو امر اعتيادي ويحدث لاغلبية الاطفال ، تذكري نفسك حينما كنتِ بنفس عمره !
فالطفل المثالي الذي يحب مدرسته بشدة هو طفل نادر الوجود ، لذا حاولي على قدر الامكان تفهم عقلية طفلك و ابتعدي عن المشاحنات والصياح فى الصباح ، لان هذا الصياح سيؤثر على بقية يومك ويمنحك مزاج سييء.
___تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير__
تحرص الكثير من الامهات على شراء أفضل الملابس والأحذية لاطفالهن وتوفير أجمل اللعب وألذ الحلويات
يريدونهم ان يكونوا أجمل الأطفال وأكثرهم جاذبيه وأسعدهم
كما يحرصن على تعليمه اللغات والمهارات والهوايات وعلى أن ينطق الكثير من الكلمات بلغات أجنبيه
كم من هؤلاء الامهات من تحرص على أن تغرس حب الله وحب القرآن في داخل نفس طفلها منذ نعومة أظافره؟
سنتطرق لكيفية غرس حب القرىن في نفس الطفل
في مرحلة حمل الأم بوليدها تستطيع الأم فعل الكثير لتربية طفلها،فالطفل يبدأ بسماع الأصوات في الشهر السادس ويميزها في الشهر السابع
ان كثرة سماع الأم لأشرطة القرآن الكريم تجعل الطفل يميل لسماعها بعد ولادته ويألفه كثيرا وهو رضيع
كما أن قراءة الام للقرآن الكريم وترتيلها له بصوت عالي له أثر في راحتها النفسية وبالتالي راحة الجنين وتعويده على سماع القرآن وتحبيبه فيه
على العكس من الطفل الذي يتعود على سماع الأغاني في بطن أمه فيألفها ويميل اليها بعد ولادته
عودي طفلك في هذه المرحلة على سماع القرآن في أرجاء البيت ليتعود عليه ويألفه ويمكنك ان تشغلي له الراديو بارتفاع صوت مناسب ثم اتركي الطفل مع لعبه اثناء انشغالك
ان تعوده على سماع صوت القرآن في البيت يبث في نفسه الطمأنينه
كما ينصح الخبراء بترديد الام للقران الكريم عند رضاعتها الطبيعية لطفلها اثناء قربه الجسدي منها حتى يترسخ أكثر في عقله الباطن
احرصي خلال هذه الفترة على أن يشاهدك على سجادتك تقراين القرآن وحاولي أن تشركيه في صلاتكـ
ان هذه المرحلة هي مرحلة المراقبة لمن حولهم وتقليدهم
فاحرصي على اظهار حبك الشديد للقرآن واحترامك للمصحف أمامه ورفعه عاليا بالاضافة الى أهمية أن يراك ترددين او تسمعين القرآن وانت في المطبخ او تعملين ليستشعر حبك للقرآن
هذه الفترة هامة جدا في تكوين شخصية الطفل ورسم ميوله واهتمامه وهي أهم مرحلة تحدد مدى حبه للقرآن باذن الله
لذا اهتمي به في هذه الفترة كثيرا واحرصي على تحفيظه بعض قصار السور مع مكافاته وتشجيعه والثناء عليه أمام الآخرين ليشعر بالفخر بذلك
ان الطفل اذا حفظ القرآن منذ صغره اختلط القرآن بلحمه ودمه
حاولي ادخاله حلقه للتحفيظ أو دارا للتحفيظ واشتري له جهازا يناسب عمره لتحفيظ القرآن الكريم
اشرحي له معاني وقصص بعض السور وحببيه بها،لكن لاتضغطي عليه بشدة في ذلك فهناك فروق بين الأطفال في قدرة الحفظ
أيضا احرصي على أن تعلميه الأدب مع كتاب الله فلا يضعه على الارض ولايضع شيئا فوقه ولايتكيء عليه وغير ذلك من الآداب
يجب أن يكون قد مر بالمراحل السابقة لكن احرصي على زيادة تعلقه باماكن القرآن كالمسجد والحلقة او الدار ومن المهم أن يشعره الوالد بالفخر لانه حفظ شيئا من القرآن فيعطيه مزايا ويفتخر به أمام الآخرين ويثنى عليه ويدعو له
بالاضافة الى أهمية شرح فضل القرآن وفضل حفظه وقراءته والأجر العظيم المترتب للمسلم على ذلك.
نحو عائلة ناجحة
– العائلة تعد كيان صلب وقوي ؛ فالعائلة ما هي الإ مجموعة من أفراد الأسرة ؛ تسعي العائلة لجمعهم معاً ليكون داخل نطاق أسري واحد لكي ينعموا بجو أسري ملىء بالدفء والحنان والحب.
– الأم هي كيان أصغر بداخل العائلة أو بمعني أخر هي لبنة من لبنات العائلة لها دور منوط بها ضمن أدوار العائلة ؛ وتعد أيضاً هي الحصن الذي يجمع الأفراد داخلها في سبيل الإتفاق علي قواعد وقوانيين وأخلاقيات محددة.
– ولكي تظل العائلة محتفظة بكيانها وقوتها وبنجاحها ولا تتأثر سلباً بأي إنحرافات أو مغايرة لمعاييرها كان لابد من الإشارة والتأكيد علي عدد من القواعد والقوانيين التي يجب إتباعها داخل العائلة لتكون عائلة ناجحة مع أطفالها ونسوقها لكم الأن:
1- بناء القيمة الذاتية لكل فرد في العائلة
يمثل بناء القيمة الذاتية لأفراد العائلة أساس هام من أسس وقواعد العائلة ؛ لذا لابد أن تُدرك الأم التي تملك زمام كل عائلة أو أسرة أنها مُحملة بمسئوليات عديدة تجاه الأطفال ؛ فالأطفال قد يحبطون أو يشعرون بالضيق مع العائلة إذا أهملتهم الأم ؛ لذلك علي الأم أن تعتني بالأطفال وتشجعهم وتمنحهم الإهتمام وأهم شىء لتنفيذ ذلك أن توفر الأم وقت لسماع الطفل والإهتمام بما يقوله.
2– وضع العائلة لأهداف قابلة للتحقيق
تتواجد أنواع مختلفة من العائلات فهناك عائلة مكونة من أب وأم فقط وأخري مكونة من أب وأم و أطفال ؛ وهناك العائلة الممتدة التي تتكون من أباء وأمهات و أجداد و أطفال ؛ ومع إختلاف حجم وشكل العائلة يلزم التخطيط لوضع أهداف منشودة واجبة التطبيق والتنفيذ بشكل مشترك بين أفراد العائلة حتي تحقق الحب والإنسجام بين كل فرد من أفراد العائلة ؛ لإنه بدون أهداف مشتركة بين أفراد العائلة قد يحدث شتات وفرقة في العائلة وهذا الذي يؤثر بالطبع سلباً علي الأطفال من حولهم.
3- تحديد أنشطة داخل العائلة
ينبغي أن تحدد الأم أنشطة محددة للعائلة تتم ممارستها بشكل دوري ؛ فالأم يقع عليها عبأ كبير في التخطيط لأنشطة العائلة من خلال المشاركة أيضاً في الأعياد والمناسبات من أجل الإسهام في تقوية الروابط الأسرية ويمكن تحقيق ذلك من خلال تجميع أفراد العائلة والخالات والأعمام يوماً كل أسبوع فمما لا شك فيه أن لقاء الأقارب بشكل دوري يمنح الأطفال جو من الحب والدفء ؛ يمكن أيضاً أن يتم الخروج للمتنزهات والحدائق من أجل أن يشعر الأطفال بتغير وتيرة الحياة التي قد تبدو روتينية.
4- إكتشاف مواطن القوة والضعف في العائلة
إكتشاف مواطن القوة والضعف عامل هام ضمن مجموعة القواعد المتعلقة بالعائلة ؛ فمن الضروري أن تكتشف الأم مواطن القوة والضعف بين الأطفال في العائلة ؛ لإن إكتشاف الأم لمواطن القوة والضعف لدي الأطفال يمكنها من مساعدتهم وتقديم لهم المشورة من أجل تنمية مواهبهم وتطويرها.
والإن حاولنا أن نجمل عددا ً من النصائح التي يمكن إتباعها كقواعد أساسية للعائلة لكي تنعم بمزيد الدفء والحب والحنان وهي كالأتي :
1- الحفاظ علي جوهرية دور الأب في توجية وتربية الأطفال داخل العائلة.
2- الحرص عي الصداقة بين الأباء والأمهات مع الأطفال ؛ فالصداقة تكسب الطفل أشياء كثيرة أفضل من التخويف.
3- الإعتماد علي لغة العاطفة في التعامل بدلاً من إستخدام لغة العقل ؛ فمن خلال أن يعرف الأباء والأمهات مفاتيح قلوب الأطفال يصلون لعقولهم.
4- تكوين صندوق للعائلة يتم فيه تجميع كل ما يتعلق بأمر العائلة من أجل جمع شملهم.
5- معرفة أن العقوبة تكون أخر البدائل في العقاب وذلك من أجل نجاح جو العائلة مع الأطفال.
6- عقد إجتماع أسبوعي روحاني للعائلة يجمعهم علي جو إيماني إجتماعي.