التصنيفات
منتدى القدس عاصمة فلسطين

كي لا ننسى فلسطين

فلسطين .. وطني الثاني .. أمي … حبيبتي …

فلسطين .. أجمل حروف حُفرت في قلبي …

فلسطين … لك مني حبي وتقديري .. وقبل منهم أقدم لك على طبق من وفاء وإخلاص روحي …

فأنت وطنا ليس ككل الأوطان … أنت وطنا انغرس فينا منذ ولادتنا … استنشقنا هوائك الذي نمت إن انقطع عنا … أنت وطنا عاش بنا قبل أن نعش به … أنت وطنا نعشق ترابه .. وربما نتخذ التراب مستقرا لأجلك …

فأنت لك يرخص كل ما هو غالي .. أنت الأغلى من الروح والقلب والعيون … أنت الأجمل من كل بقاع الأرض …

فلك ما لا لغيرك … لك كل ماتريدي … لك حبنا .. لك وفائنا .. لك إخلاصنا … لك أعمارنا نهبها لك لتبقي أنت ونحن نرحل … فمالنا حياة دونك … لك أرواحنا ترخص لأجلك يا مهبط الأنبياء …

ماذا أقول بك .. وأنا أقف أمامك خجلى … حزينة … عيوني لا تجرؤ أن تنظر بعيناكي … كيف لي ذلك وأنت المقيدة وأنا لا استطع أن أفك قيدك … كيف لي ذلك وأنت حزينة باكية … وأنا لا استطع أن امسح دمعك … كيف لي ذلك و أنت الجريحة الدامية … وأنا لا استطع أن أضمد جرحك … كيف لي ذلك وأنت من منحتني كل ما لديك وأنا لم أهبك إلا اقل ما املك قلبي … كيف وكيف وكيف …

فاسمحي لي يا من أعشقك أكثر من عمري .. أن أتوقف هنا … وان اسرد عنك كل ما استطع أن أوصله لابنائك … علّي أقدم شيئا ما لك …

لذلك ستكن هذه المساحة لفلسطين … لمدنها وقراها .. لكل ما على هذه الأرض .. فأجمل ما بالحياة أننا فلسطينيون … فما أروعك يا فلسطين الحبيبة …

دعونا نرى زيتون بلادي هنا … نشتم رائحة البيارات هنا … نرى موج البحر هنا … دعونا ودعونا …..

فلك منا أمي " فلسطين " انحناءة احترام وتقدير وحب … فاقبليها منّا …
أبنائك

فلسطينية وأفتخر

معماري

" على هذه الأرض ما يستحق الحياة "




رام الله…لي الشرف ان ابدا باجمل مدينة و ارقها

رام الله مدينة الها معي معزة خاصة هي قلب فلسطين من بعد القدس
هوائها الصيفي منعش للقلب و يعيد الحياة لمن خذلته الازمان و الاقدار
طبعا بنحكي عن رام الله و البيرة لانهم صارو بلد واحدة ,,


تعليمية


عندما تدخل مدينة رام الله تامل بوجوه البشر هناك من كل القرى اتو
كلنا نمشي بشوارعها سعادة غامرة تتسلل الى النفس و انت بطرقاتها و اسواقها
حتى عند باعة الخضر لهم نكهتهم الخاصة بسنفونيات عالية الدرجات ببوصف الخضراوات
التي يبعوهم باصوات متنافسة دايما ابتسم رغم اني لا اريد بوسط الزحام لكن لا ادري لهم نغماتهم الخاص و لغاتهم الخاصة كانهم باسواق للالقاء الشعر بوصف المحبوبة !!!
تعليمية

رقصات هنا و احياء تراث هناك من منا لم يشعر بحضارة رام الله و بجمال تراثها عن حضور حفلاتها التراثية بملابس مطرزة رائعة و رقصات راقية و فتيات بغاية الجمال الفلسطيني و الشاب الساحر الاسمر ابو عيون سود …
تعليمية

تعليمية


بجمال الحاضر و ابداعه

تعليمية

و بعبق التاريخ قديما و اصالته

بسحر لياليها الصيفية المعبق برائحة الياسمين ,و نبتة الكلونيا

تعليمية

باشجارها الصنوبر و السرو التي تلفح الروح المجروحة
و النفس المخنوقة من متاعب يوم طويل و صعب
تعليمية

ووجوه اخرى لبلدي رام الله
وجوه كانت تحيا بين ربيعها و شتائها
وجوه كانت مضيئة بسماء البلد
و رمووووووز لها
وجه من خلف الجدران ,,
تعليمية

تعليمية

و ثورة حرب
تعليمية

تعليمية

و الان عندما تذهب الى رام الله
و تدخل مداخلها تذكر
ان تلقي التحية للتاريخ فيها
و تذكر من قبلك كانو فيها
خطو مثل خطواتك يوما
و احبوها و لم تذهب عن بالهم في غرباتهم و لياليهم اللسوداء
هناك اناس يبكون يتمنون لو للحضات تسرقهم زمانهم الى شوارها و اراضيها و لياليها لرام الله
فقد رؤية الغروب من بيت جدتي الرائع من بين قمم الجبال الشامخة
تعليمية

تعليمية
…جدتي ارها بكل مكان ..هي رام الله
و هي البيرة هي الجبال و التلال ,,,هي الازهار و النبات
هي الارض التي منها و اليها ,,هي ابتسامة شفافة كضحة طفل ,,,جدتي هي الاصالة و هي رام الله و البيرة ..

…..بقلمي




***
إسمٌ رافق طفولتي… جميل… وقع الإسم على قلبي كوقع حضور الفتاه الفلسطينية…
أحببته… وعشقت معه زماني الاول…
وها هي الست عقودٍ تمضي… وانا لا أرى معشوقتي تلك… إلا حين أفتح خرائط عالمي… لأجدها كالشامة على وجه أمنا الجميل… فلسطين…
ذهبتي أنتِ… ناقضتني… وتركتني أنا أبن جنوب الضفة وتربعت هي بالشمال…
أحن إلى النظرة الاولى لها… اللحظة تلك تبعتها النظرة الاخيرة…
فقد سلبوها مني من سلبوها… من أغبياءٍ وحمقى وفاسدين…
ونفوني أنا المهاجر في وطني بعيداً… ولأي جرمٍ فقط لأنني أحببتها…
وها أنا أقدم لكِ أقل المعروف بأن أضعكي وساماً على جبيني…
دعيني حبيبتي ولا تلوميني… فغن التقصير أطالني…!

***

تعليمية

مفتاح بيتي هناك… بيتي الذي صنعته من أوراق كتاباتي… لم يصدأ…
بل حفرت باظافري وجهك عليه وعلقته فوق صورة جدي… يضعكِ تاجاً على رأسه…
وتذكرينه… يأساً…
بفلسطين…
بيسان لم أعتادكِ تخاطبين الموتى!!!

***

تعليمية

يقولون أن تاريخ بقائكِ… ترسمه الأيام بستةٍ بجانبها الأيسر ثلاث أصفارٍ… قبل ميلاد الأرامية…
قرونٌ من الزمن وكأنك الشمس… شابةً وقديمة!!!
الثمانية وأربعين…عامَ خَلْقِ الاحزان بالكون… عندما أختطفوكِ من أحضاني…
وذهبو بي بعيداً ووضعوني أنظر لكِ من ثقبٍ بجدار…

تعليمية

أقرئك حبيبتي بكلمات الرحباني… نطقتها فيروز…
أقرئها…

كانت لنا من زمان
بيارةُ جميلة و ضيعة ظليلة
ينام في أفيائها نيسان
ضيعتنا كان أسمها بيسان
خذوني إلى بيسان
إلى ضيعتي الشتائية
هناك يشيع الحنان على الحفافي الرمادية
خذوني إلى الظهيرات إلى غفوة عند بابي
هناك مدت علات أعانق صمت التراب
أذكر يا بيسان يا ملعب الطفولة أفيائك الخجولة
و كل شئ كان بابٌ و شباكان
بيتنا في بيسان
خذوني مع الحساسين إلى الظلال التي تبكي
رفوف من العائدين على حنين لها تحكي
خذوني إلى بيسان

تعليمية

***
تحملوا ثورةً من قلمي…

***
والآن أترككم مع بعض المعلومات عن مدينة بيسان وبعض الصور…

مدينة عربية كنعانية من المدن الفلسطينية القديمة… ترجع نشأتها إلى 6000 سنة ق.م… وعرفت قديماً باسم بيت شان وتعني بيت الاله شان أو بيت السكون…

نشأت فوق أقدام الحافة الغربية للغور… وفي سهل بيسان والذي يعتبر حلقة وصل بين وادي الأردن شرقا وسهل مرج ابن عامر غربا… وتشرف على الأجزاء الشمالية من وادي الأردن… وتقع على الطريق الذي يصلها بشرق الأردن وحوران ودمشق والطريق التجاري بين مصر والشام… كل ذلك جعل منها ذات أهمية تجارية وعسكرية وزراعية… وهي تنخفض عن سطح البحر حوالي 150 متراً...

***

تبلغ مساحة قضاء بيسان 255029 دونماً…
أما مدينة بيسان فتبلغ مساحتها 28957 دونماً…
قُدر عدد سكان مدينة بيسان في عام 1922 حوالي… (1941) نسمة…
وفي عام 1945 حوالي (5180) نسمة…
وفي عام 1948 حوالي (6009) نسمة…
وفي ديسمبر عام 2022 حوالي (16200) نسمة أغلبيتهم من اليهود...

***

تحتوي أراضي بيسان مواقع أثرية وتاريخية هامة… تدل على مكانتها العظيمة واهميتها عبر التاريخ… فمن هذه الآثار… موقع أثري يضم سور مدينة وأساسات ومباني وميدان سباق ومسرح… وهناك (تل الحصن) الذي يحتوي على تسع مدن أثرية أقدمها يعود إلى عهد الفراعنة، وأحدثها يعود إلى العهد العربي…
كما كشفت الحفريات عن وجو ثلاث تماثيل فرعونية… للفرعون سيتي الأول… والفرعون رمسيس الثاني… والفرعون رمسيس الثالث… وكذلك مسرح روماني وجدران وأعمدة…
وهناك أيضاً ( تل الجسر ) و( خان الأحمر ) و( تل المصطبة ) وهي مواقع أثرية تحتوي على آثار هامة

***

شاركت بيسان شقيقاتها المدن الفلسطينية كل وقائع المظاهرات والثوررات والمؤتمرات ضد الاحتلال البريطاني والصهيوني منذ عشرينات هذا القرن… احتلت المدينة من قبل المنظمات الصهيونية المسلحة بتاريخ 12-5-1948 بعد مقاومة عنيفة من أهالي بيسان… لكن الغلبة العسكرية كانت للصهاينة وأجبرت المنظمات الصهيونية أهالي مدينة بيسان على الرحيل بالقوة… حيث ألقي بهم على الحدود السورية واللبنانية وهدد من يعود بالذبح… ثم هدمت إسرائيل المدينة وأعادت بناؤها عام 1949 تحت اسم بيت شان وأحاطتها بالعديد من المستعمرات...

***

تعليمية

تعليمية

تعليمية

***
مع اجمل تحياتي




أذرف أمطار عيني أنهراً تسد ظمأ فمي…
وألقي بقصائد قلبي سلامٌ لكِ… وطني…
أنا أبنك العربي… فلا تحزني…
ولدتُ طيراً من ترابكِ…
وأعلنتك سلاماً بسمائكِ…
لا تحزني فقلبي جرح ملاكٍ يحرسكِ… فلا تحزني…
***
رسمها شعراء العالم شاماتٍ على وجوه كتبهم…
حملها أبنائها وساماً على جبينٍ يقبل الأرض آلاف المرات…
حملها أجدادنا جوهرةً وتناقلتها الأجيال كنزاً…
معراج أكرم المرسلين للقاء ربي… رب اعالمين…
سلامٌ عليكِ…
***
وأترككم الآن مع بعض المعلومات عن مدينة القدس

هي أكبر مدن فلسطين التاريخية التي تخضع اليوم للسيطرة الإسرائيلية… أعلنت منظمة التحرير الفلسطينية القدس عاصمة لدولة فلسطين ضمن وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطينية التي تمت في الجزائر دون أن يكون لهذا الإعلان تداعيات عملية… أعلنت إسرائيل القدس عاصمة لإسرائيل في 1949 ونقلت معظم مؤسساتها إلى القدس ( الجزء المسيطر عليه من المدينة )… دون أن يعترف دولياً بهذا الإعلان الإسرائيلي… ما عدا اعتراف جزئي من قبل الولايات المتحدة الأمريكية… اليوم توجد في القدس جميع المؤسسات الحكومية الإسرائيلية باستثناء وزارة الدفاع الموجودة في تل أبيب… وأدارت منظمة التحرير الفلسطينية بالقدس إلا أنه أغلق في 2001 بأمر من وزارة الداخلية الإسرائيلية… في 1995 مركزا لها في بيت الشرق


***


يبلغ تعداد سكان القدس 724,000 نسمة (حسب إحصاءات 24 مايو… 2022) ضمن مساحة 123 كم² تمتد بين حدود البلدية الإسرائيلية كما حددته حكومة إسرائيل في يونيو 1967…
تعتبر القدس مدينة مقدسة بالنسبة للديانات التوحيدية الثلاث: الإسلام… والمسيحية… واليهودية… بالنسبة للمسلمين فهي تحوي المسجد الأقصى ثالث أقدس مسجد عند المسلمين وأولى القبلتين قبل الصلاة بإتجاه الكعبة… أيضا من القدس عرج الرسول محمد – صل الله عليه وسلم – إلى السماء… أما بالنسبة للمسيحية فهي مكان كنيسة القيامة… فهي المدينة التي شهدت صلب المسيح حسب المعتقد المسيحي… كذلك الأمر أورشليم مدينة مقدسة لليهود منذ القرن الرابع قبل الميلاد… حسب تقديرات بعض المؤرخين – غير مؤكد – … أو من القرن التاسع قبل الميلاد حسب المعتقد اليهودي الشائع… وتقول الشريعة اليهودية بأن أهم صلواتهم يجب أن تكون بالتوجه نحو القدس… وتذكر في تاريخ اليهود والمسيحيين باعتبارها المركز الملكي والديني لمملكة يهوذا التاريخية حيث تذكر في الكتاب المقدس وفي مصادر أخرى مثل كتب ( يوسيفوس فلافيوس: أديب ومؤرخ وعسكري يهودي روماني عاش في القرن الأول للميلاد ) أنه فيها أو بجوارها أقيم هيكل سليمان المزعوم… أما هذه الأهمية والقدسية الثلاثية الجوانب تجعل هذه المدينة دوماً عبر التاريخ مركز اهتمام كبير لجميع أتباع الديانات التوحيدية وهي طالما جمعت اتباع هذه الديانات في ظلها، وطالما شهدت حروباً مختلفة للسيطرة عليها غالبا ما كانت تأخذ طابعا دينياً… كالحملات الصليبية…

يتبع…





تعليمية

أول اسم ثابت لمدينة القدس هو ( أورسالم )… قبل خمسة آلاف عام… ويعنى ( أسسها سالم )… وقيل ( مدينة السلام )… ثم ما لبثت تلك المدينة أن أخذت اسم يبوس نسبة إلى يبوسيون ( بناة القدس الاولون )… المتفرعين من الكنعانيين…
تذكر مصادر تاريخية عن الملك اليبوسى ( ملكى صادق ) هو أول من بنى يبوس أو القدس… وكان محباً للسلام… حتى أطلق عليه ملك السلام ومن هنا جاء اسم المدينة وقد قيل أنه هو من سماها بأورسالم أي ( مدينة سالم )…



في رسائل إسلامية باللغة العربية من القرون الوسطى… وبخصوص في العهدة العمرية… تذكر المدينة باسم " إيلياء " أو " إيليا " وهو على ما يبدو اختصار اسم " كولونيا إيليا كابيتولينا " (Colonia Aelia Capitolina) الذي أطلق على المدينة سلطات الامبراطورية الرومانية سنة 131 للميلاد…. في فترة لاحقة من القرون الوسطى تذكر المدينة باسم " بيت المقدس "… ما زال هذا الاسم يستخدم في اللغة الفارسية… وهو مصدر لقب " مقدسي " الذي يطلق على سكان المدينة…


أما اسم القدس الشائع اليوم في العربية والإسلام فقد يكون اختصارا لاسم " بيت المقدس " أو لعبارة " مدينة القدس " وكثيراً ما يقال " القدس الشريف " لتأكيد قدسية المدينة… أما السلطات الإسرائيلية فتشير في إعلاناتها إلى المدينة باسم " أورشليم القدس "…

يتبع…





تعليمية

تهويد القدس

قامت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بالعديد من الإجراءات لرفع نسبة السكان اليهود في الجزء الشرقي من مدينة القدس… وهذا من خلال بناء أحياء يهودية جديدة بين الأحياء والقرى العربية الموجودة داخل " حدود بلدية القدس الكبرى " وتشجيع المواطنين الإسرائيليين ليستقروا فيها… كذلك فقد استخدمت بلدية القدس المخطط الحضري للمدينة كأحد الأدوات لمنع التوسع العمراني للأحياء العربية عن طريق تحديد المناطق التي يمكنهم فيها البناء وفرز مساحات كبيرة مرشحة للإمتداد العمراني الطبيعي للمقدسيين لتكون " مساحات خضراء " يمنع البناء فيها… وتقنين منح رخص البناء والترميم… وهدم البيوت التي تقام دون الحصول على التراخيص اللازمة من السلطات الإسرائيلية…

يتبع…




قرى القدس

قرى القدس عديدة وكثيرة فقد اختلف التحاق بعض القرى لمدينة القدس وفقاً للتغيرات التاريخية التي مرت بها المدينة… كان آخر تغيير لحدود مدينة القدس الإدارية في يونيو 1967 بموجب قرار أصدرته حكومة إسرائيل بعد احتلال الضفة الغربية من الأردن… نص هذا القرار على ضم 70,4 كم مربعاً إلى منطقة البلدية المقدسية الإسرائيلية وفرض القانون الإسرائيلي عليها… كانت 6,4 كم مربع من المساحة المضمومة تابعة للبلدية المقدسية الأردنية قبل حرب 1967… أما الباقي فكان من أراضي بعض القرى المجاورة للقدس… حاز سكان المنطقة المضمومة على مكانة " مقيم دائم " في إسرائيل ( دون مواطنة )… أما القرى التي بقيت خارج حدود القدس الإداري وسكانها فيخضعون لسيطرة الحكم العسكري أو لسيطرة السلطة والوطنية الفلسطينينة…
من القرى العربية التي كانت بجوار القدس من جانبها الغربي قبل حرب 1948 لم تبق إلا ثلاثاً…
أبو غوش ( أكبرها )… عين رافه وعين نقوبا… تعتبر هذه القرى الثلاثة اليوم تجمعات عربية إسرائيلية وسكانها ذوي جنسية إسرائيلية… من هذه القرى…

جنوبي القدس
الولجة
بيت صفافا
صور باهر

شمالي القدس
قلنديا – خارج الحدود الحالية للقدس ( ما عدا المطار بجوارها )
الرام – خارج الحدود الحالية للقدس
بيت حنينا – جزء منها خارج الحدود الحالية للقدس
حزما
جبع
شعفاط
الجيب
بيت اكسا

شرقي القدس
العيساوية
سلوان
بير نبالا
عناتا – خارج الحدود الحالية للقدس
العيزرية
أبو ديس – جزء منها خارج الحدود الحالية للقدس
السواحرة الشرقية
السواحرة الغربية
لفتا
بيت محسير
دير أيوب – خارج الحدود الحالية للقدس
أشوع – تقع عند باب الواد

غربي القدس

صويا – و يعد اهالي قرية صوبا المقدسية من الأشراف حيث يعود اصل اهاليها إلى ( بنو حسن ) وهي قبيلة تعود بنسبها إلى الأشراف من الحسينيين الجعافرة ( نسبة إلى جعفر الصادق ) وهو أبو عبد الله جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن علي بن أبي طالب وام الامام جعفر الصادق هي فاطمة بنت القاسم بن محمد بن ابي بكر الصديق… وكان قدومهم مع صلاح الدين الأيوبي إلى القدس الشريف مع جيشة حيث أقطعهم بعض القرى في جبال القدس الغربية والتي اصبحت تسمى بإسمهم ( ناحية بني حسن ) وهي ( صوبا ، المالحة ، سطاف ، الجورة ، بتير ، بيت صفافا, خربة اللوز . الولجة ) والباقي ارتحل إلى شمال الأردن إلى منطقة عين الزرقا وجرش وما حولها والمفرق وشرق السكة الحديد الحجازية فيما بعد وتعتبر هذه القبيلة أكبر القبائل عددا في الجزء الجنوبي من بلاد الشام (فلسطين والأردن)… ومن عائلات قرية صوبا المعروف بنسبها إلى الأشراف حاليا آل رمان وآل نصرالله وغيرهم واغلبهم يقطن حاليا في الأردن ويحملون الجنسية الأردنية حيث انهم انتقلوا للعيش فيها بعد أحتلال قريتهم عام 1948 وتطهيرها عرقيا بالكامل من قبل عصابات الهاجانا الأسرائيلية…

أبو غوش – خارج الحدود الحالية للقدس… على الطريق الواصلة إليها من الغرب واصل أبو غوش من بنى بكر بن وائل ومتفرع منهم ايضا ال ابو بكر في جنين وقرها وفى الأردن في اربد ال البطاينه وفى لبنان ومصر ال الحوت وتد قبيله بنى بكر من كبرى قبائل العرب بالجزيرة العربية والشام وهى التى هزمت الفرس ووحدت العرب بجميع راياتها…

عين رافه – خارج الحدود الحالية للقدس… على الطريق الواصلة إليها من الغرب

عين نقوبا – خارج الحدود الحالية للقدس… على الطريق الواصلة إليها من الغرب

يتبع




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.