لبست ثوب الرجا والناس قد رقدوا فقمت أشكو الى مولاي ما أجد
وقلت ياسيدي يامنتهى أملي يامن عليه بكشف الضر أعتمد
إليك أشكوا أمورا أنت تعلمها مالى على حملها صبر ولا جلد
وقد مددت يدي بالضر مشتكيا إليك ياخير من مدت إليه يد
هذا الدعاء على شل قصيدة أين ذهبت الفراغات التي جعلتها بين صدر البيت وعجزه؟