بسم الله الرحمن الرحيم
كان للعرب مناسبات مختلفة بقدمون فيها الطعام للزائرين والمدعوين، وكان لكل مناسبة طعامها الخاص الذي يعرف باسمه الخاص أيضاً ، ثم جاء الإسلام فأبقى على تلك العادات الحميدة ، وأضـاف إليها مناسـبات جديدة تميزت هي الأخرى بأسمائها الخاصة ؛ فيقال :
– الولـيمة : الطعام الذي يقـدم في الـعـرس.
– الـقـِـرى : الطعام الذي يقـدم للضـيوف الذين حـلوا فـجأة.
– الـتحـفة : الطعام الذي يقـدم للزوار الذين قـدموا على مـوعـد.
– الـخــرس : الطعام الذي يقـدم بمناســبة الولادة إبتهاجاً.
– العـقيقة : الطعام الذي يقـدم في سـابع المولـود شـكراً لله.
– الغـديرة : الطعام الذي يقـدم بمناســبة خـتان الـمـولـود.
– المأدبـة : الطعام الذي يقـدم للمدعـوين خـصـوصـاً لإكرامهم.
– النقيعـة : الطعام الذي يقـدم للـواصـلين من الـسـفر تـواً.
– الوضـيمة : الطعام الذي يقـدم للمواســين في المأتـم
– طعام الإملاك : الشُّنْدُخيّة
– طعام المُتعلّل قبل الغداء : السُلفة واللُّهنَةُ
– طعام المُستعجل قبل إدراك الغداء : العُجالة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
نترقب المزيد
بالتوفيق