التصنيفات
الخواطر

كنت كعود الكبريت وأصبحت رماد

تعليمية

•-•آلـ][ـسـلآم عليـ][ـكـم•-•

مدخــــ][ــــل ..]

صبآـآح و مسآـآء القلوب النقية .. ~
تعليمية

.
.
.

كنـت
هادئة الطبآع لأ أعرف الكثير عن الحيآة ..
آنخرط بالجموع الكبيرة وحآولت الأحتكآك بتلك المجموعة
كآنت تبدو بذلك المنظر الذي يتمنآه كل شـآبه ..
شهرة .. لياقة .. "ونآسة" .. !
فنظرت إليهم من قرب لكي أعرف مرحلتي الأول

تعليمية
وكـ أي شابه حاولت الأحتكاك حتى بدأت بالخطوة الأولى معهم ..
فتعرفت عليهم أحببتهم .. جـــداً
فدفعوني إلى المنتصف ,, لأنتصف الطريق بقوة

تعليمية
ثم …
لأشتعل !!!
تعليمية
لم أتوقف ضللت مشتغله أيام وأشهر وسنين !
أحرقت الكثير بشري … آآآ . آقصد بنآآري !
تعليمية
انطوت أوراق سنين عدة .. ~
لازلت أبتسم حتى حدث ذلك الموقف الذي / أسقطني !
تعليمية
تفحمت ..
أصبحت كالـ مشلوله .. لا أستطيع عمل أي شيء … أي شيء !
صرخت وصرخت " أنقذووني " ..
ولا حيآة لمن تنادي ، حتـى

تعليمية
كُـســرت .. ~
تعليمية
آنقذوني .. !
لما تقفون هكذآ أحملوني ضعوني في مكآن أمن !!
لا أرييد أن أقترب منهم مرةً أخرى
لا لا .. لن أقترب فقط أنقذوني .. سآعدووني …….
قبل أن أغمض عيني نظرت نظرةً أخيرة للأعلى !
لم أجد شيءً سواء الظلال .. ظلالهم !
كانوآ يستمتعون برؤيتي ..
لما ؟ …….. لآ أعرف ! ]
تعليمية
الآن /
ظل المكآن خالياً .. ينتضر شخصاً جديداً لـ يحرقه …
تعليمية
فـ حذآآري !

أن تذهب إليهم ، ستحترق بشهرتك وفنك..
وحب الطامعين بك حتى يتركوك لتصبح رماداً..!!
فكثير منا قد مر هنآ مر على علبة الكبريت فحترق
بـ / " سياقة السيارة بجنون ~ شرب الدخآن ~
عمل كل شي حرآم وغير جآئز " ..
فحترق وأصبح رماداً فلأ تقترب منهم !
وعند دفعك للمنتصف توقف !
.
.
.
تعليمية
مخــــ][ـــرج ..]
فاآجعلو من أنفسكم عود كبريت نظيف !

دمـتـم كمآـآ تريدونـ





السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ودمت شهد و دام لنا ابداعكـ
راق لي ما سطرته لنا

باركـ الله فيك
لا تحرمينا من جديدك




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الم اقل انك دوما تبدعين والله تعرفت على الموضوع انه لك دون ان ارى اسمك

هنيئا حسن الاختيار والموضوع القيم




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.