السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تحية ط
صور جوية لفلسطين
والقدس عاصمة الثقافة العربية
Al-Quds Capital of Arab Culture 2022
خريطة فلسطين الجوية
صورة جوية للقدس ومركزها المسجد الأقصى المبارك
صور جوية للمدنية المقدسة – بيت المقدس
خريطة القدس الأرضية السياحية
احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2022
القدس تحتفل بعروبتها
على أبواب احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية، يأتي صوت المدينة المقدسة اليبوسي الكنعاني مدويا، مخترقا الحصار والجدار، متحديا الظلم والقهر والاسرلة، متحديا أربعين عاما من الاحتلال، فالتاريخ السياسي والثقافي والحضاري للقدس ما زال ينبض إرثا حيا، في فكر ووجدان الفلسطينيين والعرب، مسلمين ومسيحيين، ينهلون منه تراثا معبقا بثقافة أجدادهم اليبوسيين، ويقتبسون هويتهم الثقافية والحضارية والإنسانية، الضاربة جذورها عميقا في أغوار التاريخ.
على أبواب الاحتفالية، يتجدد عهد القدس العربي، وأرثها التاريخي العظيم، ليعيد للمدينة أرضا وشعبا وقضية، وحقوقا ومقدسات وهوية، سيرتها الأولى، بوابة السلام والحرب، نقطة البداية والنهاية، لفلسفة ومضمون ونتائج الصراع العربي – الإسرائيلي.
فالقدس، القضية المركزية والقضية الإسلامية المسيحية، وقضية السيادة المتكاملة جزء لا يتجزأ من الوطن والكيان السياسي الفلسطيني، ورمز الكبرياء الوطني، والحقوق العربية غير القابلة للتصرف، استنادا الى الإرادة الوطنية، والشرعية الدولية، والنسيج التاريخي والحضاري للمدينة المقدسة.
إن هذه الاحتفالية القدس عاصمة الثقافة التي تكرست بإجماع عربي، حري بها إن تشكل مصدر وحي والهام لتضافر الجهود من اجل إنجاحها على مدار عام كامل من الفعاليات، التي تبدأ تحضيراتها اليوم بالقدس وتنتشر على مساحة الوطن العربي، وتكريس هذه المناسبة التاريخية لإعادة القدس الى الوعي العربي والإسلامي والي وعي كل المعنيين بالتراث والتاريخ والحضارة، وكل المؤمنين وأصحاب الرأي والفكر والعقيدة في شتى أنحاء العالم.
إن القدس إذ تعبر اليوم عن مضمونها الوطني في الحفاظ على هويتها الثقافية الفلسطينية، وعمقها العربي- الإسلامي وامتدادها الإنساني والحضاري، كعاصمة العواصم العربية،
فهي تطلق اليوم بدء التحضيرات لاحتفاليتها كعاصمة للثقافة العربية 2022.
على أبواب الاحتفالية، يتجدد عهد القدس العربي، وأرثها التاريخي العظيم، ليعيد للمدينة أرضا وشعبا وقضية، وحقوقا ومقدسات وهوية، سيرتها الأولى، بوابة السلام والحرب، نقطة البداية والنهاية، لفلسفة ومضمون ونتائج الصراع العربي – الإسرائيلي.
فالقدس، القضية المركزية والقضية الإسلامية المسيحية، وقضية السيادة المتكاملة جزء لا يتجزأ من الوطن والكيان السياسي الفلسطيني، ورمز الكبرياء الوطني، والحقوق العربية غير القابلة للتصرف، استنادا الى الإرادة الوطنية، والشرعية الدولية، والنسيج التاريخي والحضاري للمدينة المقدسة.
إن هذه الاحتفالية القدس عاصمة الثقافة التي تكرست بإجماع عربي، حري بها إن تشكل مصدر وحي والهام لتضافر الجهود من اجل إنجاحها على مدار عام كامل من الفعاليات، التي تبدأ تحضيراتها اليوم بالقدس وتنتشر على مساحة الوطن العربي، وتكريس هذه المناسبة التاريخية لإعادة القدس الى الوعي العربي والإسلامي والي وعي كل المعنيين بالتراث والتاريخ والحضارة، وكل المؤمنين وأصحاب الرأي والفكر والعقيدة في شتى أنحاء العالم.
إن القدس إذ تعبر اليوم عن مضمونها الوطني في الحفاظ على هويتها الثقافية الفلسطينية، وعمقها العربي- الإسلامي وامتدادها الإنساني والحضاري، كعاصمة العواصم العربية،
فهي تطلق اليوم بدء التحضيرات لاحتفاليتها كعاصمة للثقافة العربية 2022.
المكتب التنفيذي
اللجنة الوطنية للتحضير لاحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2022
القدس – باب العامود
مشكورة على الموضوع المميز
موضوع يستحق التقييم لك مني أحلى تقييم اختي رنين
موضوعك دلاله على روحك الطيبه المتضامنه مع إخواننا في فلسطين
بوركت وتقبلي مروري وتضامني إلى جانبك من أجل فلسطين
موضوعك دلاله على روحك الطيبه المتضامنه مع إخواننا في فلسطين
بوركت وتقبلي مروري وتضامني إلى جانبك من أجل فلسطين
مشكووورة سارة على المرور المميز
مشكووورة مؤمنة على المرور الذي زادني تحمسااا