مـــدخــل : 🙁
اهتمت البيداغوجيات التقليدية بالمعرفة الجاهزة و ظل التعلم فيها ملائما لاكتساب المعرفة المعدة سلفا ، لكن سرعان ما تغير الوضع و ظهر الرأي القائل بعدم جدوى أي من أنواع التعليم ما لم يكن :
1- لصالح المتعلم.
2- نتيجة منطقية لفعل التعلم الذي يمارسه المتعلم بنفسه .
إذا :
• تغير مفهوم التعلم من تحصيل إلى عملية تفاعل .
• تغير اهتمام المربين من المعلم مركز العملية التربوية إلى المتعلم هو محور العملية التربوية.
و هذا ما يؤكد أن عملية حل المشكلات هي البناء الحقيقي للمعرفة و أيضا للكفاءات بمفهومها المدرج في المناهج الحالية << حل المشكلات هو تكريس لمبدأ البناء في المقاربة بالكفاءات >> .
🙁
التعريف الأول :
الوضعية : تحديد سياق الوضعية المشكلة أو توظيف معلومات
المشكلة : تجاوز عائق أو إنجاز مهمة
الوضعية المشكلة :
الوضعية المشكلة تعني مجموعة من المعلومات المعروضة ضمن سياق ما لتوظيفها بطريقة مدمجة , من قبل المتعلم أو مجموعة من المتعلمين من أجل إنجاز مهمة لا يعلم حلها مسبقا .
التعريف الثاني :
عقبة يمكن تجاوزها
تثير التساؤل
ذات معنى
وضعية توهم بأنها مستحيلة
تتطلب مكتسبات ذات طابع عمومي.
التعريف الثالث :
- هي وضعية تعلم
- وسيلة للتعلم
- استراتجية للتعلم.
- مهمة.
- المهمة تتميز بـأنها :
- شاملة
- وجود معطيات
- تتطلب طرق و عمليات
- يمكن تقسيمها الى عناصر
معقدة (مركبة )
تتطلب استخدام معارف كثيرة و متنوعة .
تولد صراعا عقليا معرفيا .
تمثل تحديا واقعيا في متناول المتعلم .
ذات معنى
ترتبط بالواقع .
ترمي الى تحقيق هدف .
تتطلب استخدام المكتسبات القبلية .
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
مشكور والله يعطيك العافيه
شكرا على الموضوع والورد بالمرفقات احسن الله اليك
نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم
تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء