[frame="1 80"]
هذه قصة واقعية سأرويها باسلوبي الخاص مع
امتناني أن تنال رضاكم و تتشرف بإعجابكم
وتفخر بمروركم . تفضلو الآن لسماع القصة.
امتناني أن تنال رضاكم و تتشرف بإعجابكم
وتفخر بمروركم . تفضلو الآن لسماع القصة.
{ بدات القصة في كنف الوالدين عاش العبد الفقير لربه في وسط أين كان الأبوان أميان
ولهما ثلاث بنات بلأضافة للفقير لربه ففضله والده عن بقية إخوته البنات ، ودرس إلى أن
تحصل على شهادة الباكالوريا في المحاسبة أين كانت اخواته تركن مقاعد الدراسة من الطور الإعدادي
وواصل دراسته عام في الجامعة و لم يكمل ثم وجد عمل وتزوج وولدت له بنت جميلة وانتقل بعدها من سكن والده إلى سكن كان بجوار بيت أهل زوجته وبعدها اضطر للعودة إلى بيت الوالد رغم المعاملة
القاسية التي كانت زوجته تلقاها من أمه و أخواته البنات لأن صحة والده تدهورت في الفترة الأخيرة
وبعد سنتين مات الأب الذي كان سند ابنه بعدما ترك ابنه العمل و لم يكن له مأوى يأوي إليه
لكنه كتب له البيت باسمه وبعد 3سنوات أحس الإبن أن أمه تعاني من افضطرابات التي سببتها لها بناتها من أجل البيت فكتبه باسمها إذن أصبح المنزل لأمنا تقلن البنات وعليه أصبحت زوجة الفقير
تستحمل سخرية البنات وصابرة لربها لمدة 17 سنة ولم ينتهي المشاحنات إلى أن أصبح الإبن المسكين يعيش هو و زوجته و بنينه الثلاث و بنته تحت سيطرة البنات و في عيشة ذل ومهانة وهوان و حسرة
لا سند لهم غير الله عز وجل ودعوات الخير التي دعتها أم الزوجة قبل وفاتها وطبعا من مصروف أم الفقير لربه التي لم تفرط فيه رغم ما واجهتها من ضروف قاسية من بناتها إلى ان فتح الفقير بمسلعدة امه محلا يرتزق منه الحلال وجاء الفرج أين منحته الدولة الجزائرية سكنا بولايته و أصبح الخير
غاية الفقير و زوجته الصبارة لربها ومرت الأعوام وأصبحت ابنتهما صحفية و ابنه التالي شرطي
والآخر إسعافي والآخر كابتن طيران }
الحكمة من القصة { الصبر مفتاح الفرج}
{ من صبر نال الخيرات}
ولهما ثلاث بنات بلأضافة للفقير لربه ففضله والده عن بقية إخوته البنات ، ودرس إلى أن
تحصل على شهادة الباكالوريا في المحاسبة أين كانت اخواته تركن مقاعد الدراسة من الطور الإعدادي
وواصل دراسته عام في الجامعة و لم يكمل ثم وجد عمل وتزوج وولدت له بنت جميلة وانتقل بعدها من سكن والده إلى سكن كان بجوار بيت أهل زوجته وبعدها اضطر للعودة إلى بيت الوالد رغم المعاملة
القاسية التي كانت زوجته تلقاها من أمه و أخواته البنات لأن صحة والده تدهورت في الفترة الأخيرة
وبعد سنتين مات الأب الذي كان سند ابنه بعدما ترك ابنه العمل و لم يكن له مأوى يأوي إليه
لكنه كتب له البيت باسمه وبعد 3سنوات أحس الإبن أن أمه تعاني من افضطرابات التي سببتها لها بناتها من أجل البيت فكتبه باسمها إذن أصبح المنزل لأمنا تقلن البنات وعليه أصبحت زوجة الفقير
تستحمل سخرية البنات وصابرة لربها لمدة 17 سنة ولم ينتهي المشاحنات إلى أن أصبح الإبن المسكين يعيش هو و زوجته و بنينه الثلاث و بنته تحت سيطرة البنات و في عيشة ذل ومهانة وهوان و حسرة
لا سند لهم غير الله عز وجل ودعوات الخير التي دعتها أم الزوجة قبل وفاتها وطبعا من مصروف أم الفقير لربه التي لم تفرط فيه رغم ما واجهتها من ضروف قاسية من بناتها إلى ان فتح الفقير بمسلعدة امه محلا يرتزق منه الحلال وجاء الفرج أين منحته الدولة الجزائرية سكنا بولايته و أصبح الخير
غاية الفقير و زوجته الصبارة لربها ومرت الأعوام وأصبحت ابنتهما صحفية و ابنه التالي شرطي
والآخر إسعافي والآخر كابتن طيران }
الحكمة من القصة { الصبر مفتاح الفرج}
{ من صبر نال الخيرات}
{الصبر نعمة }
نعم الصبر مفتاح الفرج
بارك الله فيك