ناقش هذه الأطروحة "لباسكال" على ضوء مواقف أخرى تفضل العلم.
الموضوع الثـاني:ميّز بين السؤالين الآتيين:
ما هو قانون سقوط الأجسام؟
هل المعرفة من طبيعة عقلية؟
الموضوع الثالـث: النـص :
" إن نظرية القياس الأرسطية، بداية قوية في بناء المنطق، أما أن تؤخذ على أنها البداية و النهاية معا، فلك هو موضع الخطأ عند أصحاب المنطق التقليدي.
فلو تخيلنا بناء المنطق عمارة شامخة ذات عدة طوابق، وجب ألا ننظر إلى نظرية القياس الأرسطية إلا على أنها طابق من تلك الطوابق، بل هي رغم كونها طابقا واحدا من عمارة شامخة لا تخلو من عيوب ونقائص، لا مندوحة* من إصلاحها.
فما نظرية القياس الأرسطية إلا تحليل لضرب واحد من ضروب العلاقات، هو علاقة التعدي، فإذا عرفت أن العلاقات كثيرة لا تكاد تقع تحت الحصر، أدركت كم تنحصر قيمة القياس الأرسطية في دائرة غاية الصغر و الضيق."
– أكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص.
*لا مندوحة= لا مناص ، لا مفر
عن أستاذي المادة: 1 ص/ انتهى دمتم محبين للحكمة و عشاقا للحقيقة
يجب أن نقف وقفة احترام وتقدير لأستاذنا الفاضل مقابل الجهد الذي يبذله لينتفع غيره وادعو له معي بالصحة والعافية وأن يرزقه الله الخير في الدنيا و الآخرة | ||