1. العناية باختيار الزوجة الصالحة: – قال أبو الأسود الدؤلي لبنيه: قد أحسنت إليكم صغارًا وكبارًا، وقبل أن تولدوا، قالوا: وكيف أحسنت إلينا قبل أن نولد? قال: اخترت لكم من الأمهات مَنْ لا تُسَبُّون بها. (أدب الدنيا والدين، ص 132). 2. سؤال الله الذريةَ الصالحة: 3. الفرح بمقدم الأولاد والحذر من تسخطهم: – كما يحرم على المسلم أن يتسخط بالبنات ويحزن لمقدمهن فما أجدره بالبعد عن ذلك ولله در القائل: حبذا من نعمة الله البناتُ الصالحاتُ هن للنسل وللأنس وهن الشجراتُ وبإحسانٍ إليهنَّ تكون البركاتُ. 4. الاستعانة بالله على تربيتهم: 5. الدعاء للأولاد وتجنب الدعاء عليهم: 6. تسميتهم بأسماء حسنة: 7. تكنيتهم بكنى طيبة في الصغر: 8. غرس الإيمان والعقيدة الصحيحة في نفوس الأولاد: 9. غرس القيم الحميدة والخلال الكريمة في نفوسهم. 10. تجنيبهم الأخلاق الرذيلة وتقبيحها في نفوسهم: فيُكَرِّه الوالد لهم الكذب، والخيانة، والحسد، والحقد، والغيبة، والنميمة، والأخذ من الآخرين، وعقوق الوالدين، وغيرها من سفاسف الأخلاق. 11. تعليمهم الأمور المستحسنة وتدريبهم عليها: 12. الحرص على استعمال العبارات المقبولة الطيبة مع الأولاد، والبعد عن العبارات المرذولة السيئة. 13. الحرص على تحفيظ الأولاد كتاب الله فإذا حفظوا القرآن أثَّر ذلك في سلوكهم وأخلاقهم. 14. الحرص على مسألة التربية بالقدوة: 15. الحذر من التناقض: 16. الوفاء بالوعد: 17. إبعاد المنكرات وأجهزة الفساد عن الأولاد حتى يحافظ على سلامة فِطَرهم وعقائدهم وأخلاقهم. 18.إيجاد البدائل المناسبة للأولاد: 19. تجنيبهم أسباب الانحراف الجنسي: 20. تجنيبهم الزينة الفارهة والميوعة القاتلة: وينهاهم عن التعري والتكشف لأن هذه الأعمال تتسبب في قتل مروءتهم، وإفساد طباعهم. 21. تعويدهم على الخشونة والرجولة والجد والاجتهاد وتجنيبهم الكسل والبطالة والراحة والدعة: فالراحة تعقبها الحسرة والتعب يُعْقِبُ الراحة وصدق من قال: 22. تعويدهم الانتباه آخر الليل: 23. تجنيبهم فضول الطعام والكلام والمنام ومخالطة الأنام: 24. تشويقهم للذهاب إلى المسجد صغارًا وحملهم على الصلاة فيه كبارًا: قال الله تعالى : [وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى] (طه: 132) . 25. مراقبة ميول الولد، وتنمية مواهبه، وتوجيهه لما يناسبه. 26. تنمية الجرأة الأدبية في نفس الولد: وذلك بإشعاره بقيمته وزرع الثقة في نفسه حتى يعيش كريماً شجاعاً صريحاً جريئاً في آرائه في حدود الأدب واللياقة. 27. استشارة الأولاد: 28. تعويد الولد على القيام ببعض المسؤوليات: 29. تعويد الأولاد على المشاركة الاجتماعية: وذلك بحثهم على المساهمة في خدمة دينهم، أو بالدعوة إلى الله، أو مساعدة الفقراء وغيرها. 30. التدريب على اتخاذ القرار: 32. تقدير مراحل العمر للأولاد: 33. تلافي مواجهة الأولاد مباشرة: 34. الجلوس مع الأولاد: ليعلمهم ما يحتاجون إليه. 35. العدل بين الأولاد. 36. إشباع عواطفهم: وإشعارهم بالعطف، والرحمة، والحنان; حتى لا يعيشوا محرومين من ذلك، فيبحثوا عنه خارج المنزل. 37. النفقة عليهم بالمعروف: بكفايتهم، والقيام على حوائجهم حتى لا يضطروا إلى البحث عن المال خارج المنزل. 38. إشاعة الإيثار بينهم: وذلك بتقوية روح التعاون بينهم، وتثبيت أواصر المحبة فيهم، وتعويدهم على السخاء. 39.الإصغاء إليهم إذا تحدثوا وإشعارهم بأهمية كلامهم: فهذا العمل له آثار إيجابية كثيرة منها: 40. تفقد أحوال الأولاد ومراقبتهم من بعد: ومن ذلك ما يلي: 41. إكرام الصحبة الصالحة للولد: وذلك بتشجيع الولد على صحبتهم، وحثه على الاستمرار معهم، وبحسن استقبالهم إذا زاروا الولد. 42. مراعاة الحكمة في إنقاذ الولد من رفقة السوء. 43. التغافل لا الغفلة عن بعض ما يصدر من الأولاد من عبث أو طيش كما قيل: 44. البعد عن تضخيم الأخطاء: بل ينزلوها منازلها وأن يدركوا أنه لا يخلو أحد من الأخطاء. 45. اصطناع المرونة في التربية: فإذا اشتدت الأم على الولد لان الأب، وإذا عنّف الأب لانت الأم. 46. التربية بالعقوبة: العقوبة قد يحتاج إليها المربي بشرط ألا تكون ناشئة عن جهل، أو غضب ومن أنواع العقوبة العقاب النفسي، كقطع المديح، أو إشعار الولد بعدم الرضا، أو توبيخه أو غير ذلك ومنها العقاب البدني الذي يؤلمه ولا يضره. 47. إعطاء الأولاد فرصة للتصحيح إذا أخطأوا حتى ينهضوا للأمثل وكما قيل: 48. الحرص على أن يكون التفاهم قائمًا بين الوالدين: ويبتعدا عن عتاب بعضهما لبعض أمام الأولاد حتى يتوفر الهدوء في البيت، وتسود الألفة فيه. 49. تقوى الله في حالة الطلاق: 50. العناية باختيار المدارس المناسبة للأولاد، والحرص على متابعتهم في المدارس. 51. إقامة الحلقات العلمية داخل البيوت. 52. إقامة المسابقات الثقافية بين الأولاد، ووضع الجوائز والحوافز لها. 53. تكوين مكتبة منزلية ميسرة تحتوي على كتب وأشرطة ملائمة لسنيِّهم ومداركهم. 54. اصطحاب الأولاد لمجالس الذكر كالمحاضرات والندوات التي تعقد في المساجد وغيرها فهي مما يثري الولد بالمعلومات. 55. ربطهم بالسلف الصالح في الاقتداء والاهتداء. 56. العناية بتعليم البنات ما يحتجن إليه من أمور دينهن ودنياهن. 57. منع البنات من الخروج وحدهن سواء للسوق، أو للطبيب، أو غير ذلك، بل لا بد من وجود المحرم معهن، وألا يخرجن إلا للحاجة الملحة. 58. منع البنات من التشبه بالرجال، ومنع البنين من التشبه بالنساء. 59. منع الأولاد بنين وبنات من التشبه بالكفار. 60. منع البنين من الاختلاط بالنساء، ومنع البنات من الاختلاط بالرجال.
61. العناية بصحة الأولاد. 63. اليقين بأن التربية الصالحة لا تذهب سدىً. 64. إعانة الأولاد على بر الوالدين. 65. حفظ الجميل للأبناء وأن يشكروهم عليه ويذكروهم به حتى ينبعث الأولاد للبر والإحسان، ويستمروا عليه. 66. التغاضي عن بعض الحقوق. 67. استشارة من لديه خبرة بالتربية. 68. استحضار فضائل التربية في الدنيا والآخرة: فهذا مما يعين الوالد على الصبر والتحمل. 69. استحضار عواقب الإهمال والتفريط في تربية الأولاد. |
||
بـارك الله فيك
جزاك الله كل خير
تحياتي الخالصة