"ظننت أني أجول في بلاد الاسلام
لن أسمع غير القاء السلام
ظننت أن بنات هاته البلاد اتخذن مبدأ الحياء أول اليشام
ظننت أنني لن أجد غير الرجال الشهام
ظننت وظننت…وظللت أظن الأوهام
وبينما أنا أجول أسمع الكلام
استيقظي أيتها النائمة من هاته الأحلام
قبل ان تفقدي الالهام وتقتلك صعقات الأيام
فأبناء هذا الزمان قد أصابهم في العقول أسقام
وأصبحوا للشياطين أوفى الخدام
ولا أزيدك قولا فهذا حالهم على الدوام
فالسؤال…ياترى من هو الملام؟؟؟
بالفعل أنت وأنا في أوهام
لكن للإسلام رجال ونساء
وسيأتي الزمان ويظهروا للعيان
ويرجعوا للإسلام هيبته ومكانته في بلاد الإسلام
لكن للإسلام رجال ونساء
وسيأتي الزمان ويظهروا للعيان
ويرجعوا للإسلام هيبته ومكانته في بلاد الإسلام
أما عن الملام فهو : أنا وانت وهم وليس الزمان,
رائع ما كتبتي أختي
أحييك على حسن الانتقاء
بداية موفقة بإذن الله
في انتظار جديدك
بالتوفيق
محبة الاله معجب بهذا
شكرا أخي وأرجو من الرحمن أن يساعد أبناء الاسلام في ارجاع مكانة اهل الاسلام الحقيقة وأرجو منه تعالى أن يحمي شبابنا من فتن هاذا الزمان
شكرا أخي لاطرائك على خاطرتي وأرجو من الواحد الأحد ان أكون دائما عند حسن الظن