سماع الهتافات، الصراخ ، الغضب ، الفرحة في بعض الأحيان السير على حافة الطرقات ، تجمعات جماهيرية ، وبين الفينة و الأخرى رنين جرس السيارات في الشوارع و الضجة المستمرة.
كل هذا أثناء المباريات أو عقب انتهائها وفي غضون هذه الأحداث تنسى الصلاة نهائيا و لا تؤخذ في الحسبان ولايتم تدوينها من بين الضروريات في دفتر المواعيد بل تدون في النهاية أو قد لا يتم تدوينها نهائيا وهنا يزيد الطينة بلة حينما تصبح هذه العبادة العظيمة و عماد الدين لا تؤخذ بعين الإعتبار وتترك للنهاية ولا ننسى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :{ صلاة في وقتها خير من الدنيا و ما فيها } رواه مسلم.
ونأتي نحن اليوم و نلغي هذه القيمة الفريدة بل ونضجر من أدائها بينما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشتاق لأدائها و كانت أعز شيئ عنده حيث قال عليه الصلاة و السلام :{وجعلت قرة عيني في الصلاة} وكان يقول لسيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه
كل هذا أثناء المباريات أو عقب انتهائها وفي غضون هذه الأحداث تنسى الصلاة نهائيا و لا تؤخذ في الحسبان ولايتم تدوينها من بين الضروريات في دفتر المواعيد بل تدون في النهاية أو قد لا يتم تدوينها نهائيا وهنا يزيد الطينة بلة حينما تصبح هذه العبادة العظيمة و عماد الدين لا تؤخذ بعين الإعتبار وتترك للنهاية ولا ننسى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :{ صلاة في وقتها خير من الدنيا و ما فيها } رواه مسلم.
ونأتي نحن اليوم و نلغي هذه القيمة الفريدة بل ونضجر من أدائها بينما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشتاق لأدائها و كانت أعز شيئ عنده حيث قال عليه الصلاة و السلام :{وجعلت قرة عيني في الصلاة} وكان يقول لسيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه
: {أقم الصلاة يا بلال أرحنا بها}.
فأي عمل يقدم عن هذه النعمة و العبادة الرائعة غير أنها تكون أكبر همنا ، و ملتقى مواهبنا ، و أعضم شغلنا.
بــــــــــــارك الله فيك و جزاك خيرا
جزاك الله خيرا, موضوع لو وضع للنقاش لكان أفضل,لاهميته,وشكرا للتذكير,فأكيد أغلب الشباب يعيش هذه اللحظات